TRENDING
صلاح عبدالله.. تصريحات ومواقف نارية من حرب ايران واسرائيل

أطلق الممثل المصري صلاح عبدالله، سلسلة تصريحات ومواقف من الحرب الدائرة في الشرق الأوسط، ابتداءً من حرب غزة ووصولاً الى الحرب الإسرائيلية - الإيرانية اليوم.

متابعة الحرب الإسرائيلية - الإيرانية


عبّر عبدالله، عن سعادته بالقصف الايراني الذي دّك تل أبيب وحيفا وغيرها من المستوطنات الاسرائيلية أمام أعين العالم، وكتب خلال الساعات القليلة الماضية، عبر حسابه على منصة "اكس": "منظرهم وهمه بييحاولوا يخرجوا المفقودين في التل..بيب بيغسلني من جوه والله".


وأشار في وقت سابق الى انها "الحرب" على الهواء مباشرة.


كما استعان بأحد مشاهده التمثيلية، وعلق قائلاً: "صاصا غرقات في الأخبار،صاصا هيجيله إنهيار،طول الليل وياها سهران،وآدي كمان طول النهار"، وذلك في اشارة الى انتظار الرد الايراني على اسرائيل بقصفها للمدن الايرانية.




تصريحات سابقة في بداية حرب غزة

كشف الفنان صلاح عبدالله إنه يعيش حالة اكتئاب بسبب الأحداث الأخيرة (بداية حرب غزة في أوكتوبر 2023)، وما تشهده غزة من عدوان متواصل من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، إذ لا يشاهد إلا القنوات الإخبارية على مدار أكثر من شهر، لمتابعة الأحداث الجارية في قطاع غزة.

وأوضح وقتها أن "ما يحدث لأهل غزة (أمر فظيع)، وما نفعله المتابعة لما يحدث لهم في التلفزيون والدعاء لهم بالثبات أمام المحتل الشرس السفاح، فالفترة الأخيرة بها اكتئاب بالطبع، والضحكة بقت مكسوفة والكلمة كمان، ولا توجد كلمة تستطيع أن تصف ما نراه الآن لكن لدينا أمل أن تزول الغمة وتنتصر الأمة".

وأضاف، في تصريحات لمواقع الكترونية مصرية، أن إحدى أبرز إيجابيات الحرب الدائرة الآن انتقال مفهوم الإيمان بالقضية الفلسطينية لأجيال جديدة كانت لم تعلم أي شيء عن القضية الفلسطينية أو لديها معلومات بسيطة عن احتلال فلسطين، لافتاً إلى أنه يأمل في مواصلة الحراك العربي دوره بقوة، خاصة أن موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية معروف منذ فترة طويلة جدًا "موقف واضح وثابت وقوي".

وأكد أن فكرة المقاطعة أعجبته، خاصة ما تحمله من فكرة تحث على التوحد، ففكرة المقاطعة قوية ومؤثرة، وأحدثت حوارا مجتمعيا افتقدناه منذ سنوات، موضحا أن دولة الاحتلال لن تعيش في أمان أو سلام طوال تاريخها، وأنها مرعوبة وفى حالة ذعر.

وشدّد في قوله على أن، "إسرائيل مش هيجيلها نوم إلا لو وافقت بقناعة ورضا تام على حل الدولتين، وتسلم إن فلسطين دولة مستقلة عاصمتها القدس الشرقية".



يقرأون الآن