هل هو سوء حظ أم نحس حقيقي يطارد النجمة اللبنانية سيرين عبد النور منذ سنوات؟
منذ آخر ظهور رمضاني لها في مسلسل "الهيبة" مع النجم السوري تيم حسن عام 2019، تتلاحق على سيرين سلسلة أحداث غريبة تُعيق كل مشروع جديد؛ من توقيتات كارثية، إلى أزمات وطنية، إلى عراقيل إنتاجية لا تتوقف!
من "الديفا" و"دانتيل" و"دور العمر"، إلى "العين بالعين" و"النسيان".. أعمال طُعنت بتأجيلات وأزمات وغياب التوفيق في كل محطة، وكأن القدر يصرّ على وضع سيرين في اختبارات متتالية دون أي سبب منطقي.
ولكن التطور الأخطر جاء هذا العام.. فبعد إعلان سيرين استعدادها لتصوير مسلسل "كذبة سودا" في أبوظبي، انسحب الممثل محمد الأحمد في اللحظات الأخيرة! ومع محاولة إنقاذ سريعة، انضمّ النجم مهيار خضور ليحلّ بديلاً عنه، قبل أن يفاجئ الجميع هو أيضًا بإعلان تعليق مشاركته في العمل، ملوّحًا باللجوء إلى القضاء!
ما الذي يجري خلف الكواليس؟ ولماذا تتكرر هذه السيناريوهات مع كل مشروع بطولة لـ سيرين؟
وهل أصبح النحس فعلاً ملازمًا لمسيرتها أم أن هناك أسبابًا خفية لا يعرفها الجمهور؟
في هذا التقرير، نكشف القصة كاملة منذ العام 2019 وحتى أحدث تطوّرات مسلسل " كذبة سودا "
شاهدوا الفيديو كاملا لمعرفة التفاصيل