بعد منع عرضه في عدد من الدول العربية والفتوى التي أصدرها الأزهر في مصر بحرمة عرضه، طلب المخرج طارق العريان حذف اسمه من تتر مسلسل "معاوية" رغم مشاركته في مراحل التصوير، لأنه شعر بالاستياء من حذف بعض المشاهد التي كان قد صوّرها خلال عمليات المراجعة التي قامت بها هيئة العلماء في السعودية.
كما تقدّم محامٍ مصري ببلاغ في المجلس القومي للمرأة ضد مسلسل " اشغال شاقة جداً" لزعمه أنه يتضمن مشاهد تروّج للانحلال الأخلاقي وتمس بصورة المرأة المصرية والمجتمع، حيث ظهرت إحدى الشخصيات وهي تعترف بإقامة علاقات غير شرعية مع عدد كبير من الرجال لدرجة أنها لا تتذكر أسماءهم.
أما المخرج محمد سامي الذي يجيد لعبة الجدل في كل أعماله وبعد التقدم بعدة بلاغات لمنع عرض مسلسله "إش إش" لاحتوائه على مشاهد والفاظ تتنافى مع قيم وعادات المجتمع المصري، تصدّر المسلسل "الترند" بسبب اتهامات وجهت إليه باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي في مشاهد رقص زوجته مي عمر خصوصاً وأنه كان قد صرّح أنه استخدم هذه التقنية في أعمال سابقة له.