علّقت الإعلامية ياسمين الخطيب على ترند "المنديل" الذي تصدّر مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرًا، ووصفت الأمر بأنه "تافه"، مؤكدة أنها لم تكن تسعى وراء لفت الأنظار وإنما وجدت نفسها في موقف محرج اضطرها للتصرف بشكل عفوي.
فستان لم تجربه من قبل
الخطيب أوضحت أنها لم تر الفستان أو تقم بتجربته مسبقًا بسبب انشغالها طوال الأسبوع، مشيرة إلى أنها ارتدته مباشرة في الفندق الذي استضاف الفعالية، لتتفاجأ بأن تصميمه مفتوح بشكل كبير ولم تعرف كيف تتصرف في تلك اللحظة.
كاميرات أربكت الموقف
وأضافت أن وجود عدد كبير من الكاميرات في المكان زاد من شعورها بالحرج، الأمر الذي دفعها إلى استخدام منديل لتغطية الجزء المكشوف من الفستان، معتبرة أنها اضطرت إلى كسر قواعد الإتيكيت لأنها لم تجد حلاً آخر أمام الموقف المفاجئ.
"أنا اللقطة"
الخطيب شددت على أنها ليست من الباحثين عن الأضواء أو "اللقطة"، قائلة: "أنا لست من الساعين خلف اللقطة.. أنا اللقطة." وأكدت أن الترند في بلادنا لا يُصنع بالتغطية وإنما يُصنع بالتعرية، في إشارة إلى طبيعة ما يثير اهتمام الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي.
جدل على السوشيال ميديا
واقعة "المنديل" كانت قد تحولت إلى حديث واسع على منصات التواصل، قبل أن تخرج الخطيب وتكشف بنفسها تفاصيل ما جرى وتوضح ملابسات الموقف.