أصدر الممثل القانوني للمايسترو هاني فرحات بيانا صحفيا للرد على حديث مطلقته السيدة مي فخري في وسائل الإعلام عن ملابسات انفصالهما، ولتوضيح كل ما يتعلق بتفاصيل الانفصال ومستحقاتها بالمستندات.
مؤكدا أن صمت موكله خلال الفترة الماضية كان بهدف الحفاظ على سمعة وأعراض الأشخاص، لكن استمرار الادعاءات دفعته إلى توضيح الحقائق بالمستندات، حتي يعرف الرأي العام الحقيقة كاملة.
وجاء في البيان ما يلي:
أولا: ادعت طليقة مؤكلي أنه طلقها دون علمها وأنه كان يعيش معها، وأنها فوجئت بالطلاق عندما أخطرها المأذون، وهذا منافيا للحقيقة، حيث إن الطلاق تم باتفاق الطرفين بعد استحالة العشرة، وقد قام بتطليقها غيابيا لأنه ليس لديه مانع في منحها كافة حقوقها الشرعية المترتبة علي الطلاق كاملة.
ثانيا: ادعت أنه امتنع عن منحها حقوقها بعد الطلاق وانه هرب للتنصل من تسليمها حقوقها وهو ما اضطرها للجوء إلي القضاء، وهذا مردود عليه بأنها استلمت بشخصها مؤخر الصداق المدون بوثيقة الزواج وقيمته (150000 ألف جنيه ...مائة وخمسون ألف جنيه) بتاريخ 24/4/2024 بموجب إنذار العرض 1242 وقبل لجوئها للقضاء.
ثالثا: تم التواصل معها بعد استلامها مؤخرالصداق لتسليمها المتعة، إلا أنها رفضت وأافصحت عن رغبتها في التشهير بمؤكلي، وهذا تحقق بعد ظهورها في بعض وسائل الإعلام، إقامتها دعوى للمطالبة بنفقة العدة والمتعة بتاريخ 10/6/2024، أي بعد استلامها مؤخر الصداق بما يزيد عن شهر ونصف الشهر.
رابعا: مؤكلي لم ينجب منها أي أطفال.
خامسا: كل ما تحدثت به في وسائل الإعلام من تشهير وخيانة وتشويه سمعة، تم التوجه به إلى القضاء لاتخاذ الإجراءات القانونية، وسيتم إبلاغ كل وسائل الإعلام به، لأننا لا نرغب إلا في إظهار الحقائق بالمستندات.