TRENDING
أخبار هواكم

رصد هواكم - أزمة تامر حسني وبسمة بوسيل تتفاعل…هل خانها فعلا؟ وما علاقة مديرة مكتبه؟

رصد هواكم - أزمة تامر حسني وبسمة بوسيل تتفاعل…هل خانها فعلا؟ وما علاقة مديرة مكتبه؟

لم تتوقف حتى الآن تداعيات التصريحات المثيرة للجدل التي أدلت بها بسمة بوسيل، طليقة الفنان تامر حسني في آخر ظهور إعلامي لها، وتطرقت فيها إلى تفاصيل حياتهما الشخصية.

تصريحات بوسيل أثارت زوبعة فنية وإعلامية وتدخّل بها عدد من الإعلاميين المعروفين في مصر، كما سببت انقساماً حاداً في الرأي على وسائل التواصل الاجتماعي بين المتابعين المصريين والمغاربة.

في مصر لم يقف الإعلاميون على الحياة وعدد قليل منهم وقف إلى جانب بسمة، من بينهم رضوى الشربيني، بينما هاجمها آخرون بشراسة وعلى رأسهم هالة سرحان التي خاطبتها قائلة " فاكرة انك صاحبة الفضيلة والأخلاق" لترد عليها بسمة "اخترت العودة بأساليب رخيصة" أما بالنسبة إلى الفنانين المصريين ففضلوا عدم التدخل، ما عدا فريدة سيف النصر التي اعتبرت أن كلام بسمة كان في منتهى العقل، أما في المغرب فساند سعد لمجرد ابنة بلده، مشيرا إلى أن المرأة المغربية أرقى من أن تنحدر إلى مستوى الرد على كل من هب ودب، بينما أعلنت بوسيل أنها قررت اللجوء إلى القضاء ومقاضاة كل من يأتي على سيرتها.

تامر حسني يلوذ الصمت حتى الآن وكل ما فعله هو نشر صورة لمصلى في بيته مع اقتراب شهر رمضان المبارك، كـ ردّ على بسمة التي قالت إنها تريد رجلاً متديناً بالمعنى الحقيقي للكلمة ويؤدي الفروض الخمسة، ولكن المفاجأة كانت في الهجوم الكاسح الذي شنه أحد النقاد المصريين على تامر ومديرة حملته الاعلامية، حين أشار إلى أنه لا يعنيه التدخل في أمور تامر الشخصية لكن عليه توخي الحذر من مديرة حملته الإعلامية في السوشيال ميديا لأنها لا تعمل لمصلحته وسبق أن كانت لها مواقف أخرى غير لطيفة، موضحاً "من مصلحتها لكي تدير حملتك بشكل أفضل أن تكون عازياً أو مطلقاً لكي تكون مطمعاً للفتيات، ولكن كيف يمكن أن يحصل ذلك وأن في الـ 49 من العمر".

كما أشار أيضاً إلى أنه يعرف الكثير من المعلومات الشخصية عن تامر ولكنه لن يتحدث عنها، ومضيفاً "أنت لم تكن زوجاً وفياً وكان يفترض بك أن توقف الحملة المسعورة ضد طليقتك، وإلا ما معنى أن تخصص ركناً للصلاة في بيتك! وطالما أنك تفكر فعلاً بالصلاة فيجب أن تفكر بالدفاع عن أم أولادك التي حاولت العودة إليها أكثر من مرة ولكن هذا الأمر لم يحصل".

يقرأون الآن