TRENDING
مشاهير العرب

أول تعليق لـ عمرو مصطفى بعد إصابته بالسرطان...وماذا قال عن رسالة عمرو دياب؟

أول تعليق لـ عمرو مصطفى بعد إصابته بالسرطان...وماذا قال عن رسالة عمرو دياب؟

في أول تعليق له بعد خضوعه لعملية جراحية لإزالة ورم، طمأن الملحن والمطرب عمرو مصطفى جمهوره على حالته الصحية، مؤكداً أنه بخير، وعاد إلى العمل مجدداً.

وجاء حديث مصطفى خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" عبر شاشة ON.

وقد بدأ عمرو مصطفى حديثه برسالة تهنئة للجمهور، قائلًا: "كل سنة والمشاهدون كلهم طيبون، أنا الحمد لله زي الفل".

كما أعرب عن امتنانه للدعم الذي تلقاه من محبيه، مضيفًا: "بشكر الناس كلهم إللي كتبت لي كلاماً جميلاً، فرق معايا كتير، والحمد لله كله زي الفل".

وأكد أنه عاد إلى العمل بعد فترة قصيرة من التعافي، مشدداً على أنه لا يريد أن يُشغل أحد بأزمته الصحية.

رداً على سؤال حول رسالة الدعم التي وجهها له عمرو دياب عبر حسابه على إنستغرام، قال عمرو مصطفى: "أخويا وأنا بحبه، وأي خلافات بتتنسي طبعاً.. ده لو عايز كل إللي أنا غنيته ياخده".

وتعد هذه التصريحات إشارة إلى إمكانية تصفية الخلافات بين النجمين بعد سنوات من التوتر.

كما أكد عمرو مصطفى أنه تلقى دعماً واسعاً من زملائه في الوسط الفني، حيث عبر عدد من النجوم والمشاهير عن تضامنهم معه، من بينهم: الفنانة مي فاروق، المستشار تركي آل الشيخ، الفنان أحمد العوضي. فضلاً عن دعم النجم تامر حسني، الذي قال عمرو عنه: "كان معايا من أول يوم، كلمني ودعمني".

من جانبه، شارك الشاعر الغنائي أيمن بهجت قمر منشور عمرو دياب الداعم لـ عمرو مصطفى، معبراً عن تأثره بالموقف، وكتب عبر حسابه على فيسبوك: "البوست ده خلاني افتكر شريط حياة كامل، ورحلة كبيرة هي في الآخر اللي بتبقى لنا، برغم أي مشاكل أو أي صراعات.. ربنا يشفيك يا عمرو يا مصطفى، ويبعد عنك كل شر".

أما عمرو دياب فقد نشر عبر "إنستغرام" رسالة دعم مباشرة لـ عمرو مصطفى، كتب فيها: "أخي عمرو مصطفى، ألف سلامة عليك، وتفضل تمتع جمهورك بفنك".

ولاقت هذه الرسالة تفاعلًا واسعاً من جمهور ومحبي النجمين، الذين تمنوا الشفاء العاجل للملحن الشهير.

وكانت مواقع التواصل الاجتماعي قد ضجت خلال الساعات الماضية بأخبار خضوع عمرو مصطفى لعملية استئصال ورم سرطاني، وهو ما أثار قلق جمهوره، ليخرج يطمئن الجمهور لتعكس عودته إلى العمل بسرعة إلى تحسن حالته الصحية.

يقرأون الآن