TRENDING
سينما

معتصم النهار مع أحمد الفيشاوي في فيلم "حين يكتب الحب".. إليكم التفاصيل

معتصم النهار مع أحمد الفيشاوي في فيلم

يخوض الممثل السوري معتصم النهار أولى تجاربه في السينما المصرية من خلال فيلم «حين يكتب الحب»، الذي يبدأ تصويره خلال الفترة المقبلة، بمشاركة نخبة من النجوم على رأسهم أحمد الفيشاوي وسوسن بدر.

الفيلم من تأليف سجى محمد الخليفات، وإخراج محمد هاني في أولى تجاربه الطويلة بعد مسيرة حافلة كمخرج منفذ ومخرج وحدة ثانية. أما الإنتاج، فيحمل توقيع نايف عبد الله، ويُعد هذا العمل أولى تجاربه السينمائية في مصر.


دراما رومانسية بلمسة معاصرة

تدور أحداث الفيلم في إطار رومانسي إنساني، حيث يراهن صناعه على تقديم قصة قريبة من القلب، تتناول الحب من منظور مختلف. وكان أحمد الفيشاوي قد أعلن عن انضمامه للفيلم في مارس الماضي عبر منصّة "إنستغرام "

دراما مصرية بتوقيع سوري

لا يتوقف حضور معتصم النهار عند السينما، إذ يستعد أيضاً لدخول عالم الدراما المصرية من خلال مسلسل جديد يحمل عنوان «أنا أنت.. أنت مش أنا»، إلى جانب النجمة ميرنا نور الدين.

المسلسل من تأليف أحمد محمود أبو زيد، إخراج هشام الرشيدي، وفكرته من ابتكار الفنان كريم أبو زيد، ويقع في 15 حلقة ضمن إطار كوميديا اجتماعية تحمل طابعاً عصرياً.

الذكاء الاصطناعي والهوية في قلب الحدث

يتناول العمل عالم الميتافيرس والذكاء الاصطناعي، ويرصد كيف تؤثر هذه التكنولوجيا على مفهوم الهوية والعلاقات الأسرية في العالم العربي، بين الواقع والمخاوف.

يشارك في البطولة إلى جانب النهار كل من: مصطفى أبو سريع، حسن أبو الروس، جيلان علاء، وأحمد طه، ومن المتوقع أن يمتد تصويره بين شهرين إلى ثلاثة أشهر.


تحديات جديدة بلهجة مصرية

وفي مؤتمر صحفي خاص بالمسلسل، عبّر معتصم النهار عن سعادته بخوض هذه التجربة، مؤكداً أن دخوله إلى الدراما المصرية يمثل “محطة مفصلية” في مسيرته، ومشدداً على أنه يعمل بجهد لإتقان اللهجة المصرية، احتراماً للجمهور المحلي والعربي، معتبراً أن:“التحدي اللغوي لا يقل أهمية عن التحدي الفني”.

تجربة سابقة في السينما السورية

وكان معتصم النهار قد شارك في بطولة الفيلم السوري «البحث عن جولييت»، الذي تناول ظاهرة التحرش الجنسي بوصفها أحد أوجه التنمّر المتجذّرة في المجتمعات. وقدّم الفيلم معالجة درامية مشوّقة تدور في أروقة المحاكم، وسلّط الضوء على قضايا إنسانية من خلال جيل شاب معظم أبطاله من طلاب المعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق. وقد عُرض الفيلم لاحقاً عبر شاشة OSN بعد تعذّر طرحه في دور العرض بسبب تداعيات جائحة كورونا.

يقرأون الآن