TRENDING
فصول لا تنتهي.. دار حبيقة ينسج الزمن بحرير في مجموعة2026


ثلاثون سنة وجورج حبيقة يوخز القماش لوحات، ويحوّل مفهوم الأزياء من مجرد لباس إلى حلم ساحر.

مجموعة الأزياء الراقية لخريف وشتاء 25-26 لجورج وجاد حبيقة انطلقت في باريس بوهج من البريق والعمل اليدوي وساعات طويلة من الشكّ والحبك والحياكة.


مجموعة الخبرة تحوّل عصب الفساتين إلى أعمال فنية مغزولة بالإلهام والغوص في محيط الابتكار الذي لا يهدأ موجه.

مجموعة الاستمرار تحكم الذوق في أعلى مرتبة، فمع الأب جورج كانت الحكاية سطوة جمال، واستمرت مع وجود الابن داعمًا، متشربًا للذوق.


الخريف والشتاء عند حبيقة قادمان على صهوة السحر، مجموعة مولودة من احتكاك، فلا شيء اعتيادي ولا شيء راهن، بل تشكيل للغد الثابت الذي لا يموت ويستمر ويعيش خالدًا بنمط الأزياء التي تولد كل مرة جديدة وباقية لتعيش.

يزف حبيقة أزياءه كمشاريع خالدة، ويربط بين أصحاب الرؤى في الحاضر والمستقبل، قدومًا من الماضي في رحلة نحو التسامي والحقيقة.


أثواب بألوان الفرح، مشغولة بتقنية الفن الأبدي. أبيض، فضي، لؤلؤي، عارضات يتنقلن على وقع الوخز الذي تشكّل خرمًا خرمًا وخيطًا خيطًا، محوّلًا المشغل في رحلته الثلاثين عامًا إلى متحف يصدر الرؤى ويرفع من قيمة المرأة نحو الجمال المستعصي.

كل ثوب له حكاية مفصلة من تكوين وهندسة وخبرة.


مجموعة مطلية بالثراء: ورود منقوشة، أحجار كريمة مغروسة، خيوط متشابكة بتطريزات فريدة.

ألوان تتماوج كبحر فضي سماوي، ثم يأتي ثوب الزفاف كقطعة لجين برّاق بلون الفضة، يقول الخاتمة الفريدة والصيحة

المستعصية.