العودة إلى البساطة في القصر الكبير
قدم شانيل CHANEL عرض خريف وشتاء 2025/26 للأزياء الراقية في صالون الشرف في القصر الكبير.
في مكان مستوحى من أول صالونات الأزياء الراقية في الدار حيث بدأت غابرييل شانيل العودة إلى البساطة، تأتي الصور الظلية بظلال طبيعية من الإيكرو والعاج والبني والأخضر والأسود.
وتعد آذان القمح رمزا للوفرة العزيزة على الأزياء الراقية، وهي تمتد عبر المجموعة كأزرار مرصعة بالجواهر أو تطريزات تسلط الضوء على براعة دور الأزياء الراقية.
جسر بين الماضي والمستقبل
مع اقتراب تولي المصمم ماثيو بلازي منصبه رسميًا في أكتوبر، قدّمت هذه المجموعة كجسرٍ أنيق بين الماضي القريب والمستقبل المحتمل.
تم تصميم العرض من قبل Chanel Creation Studio.
نسمة من الهواء النقي من قلب الريف
هذه المجموعة عبارة عن نسمة من الهواء النقي، مستوحاة من الريف الإنجليزي الشاسع والمستنقعات الاسكتلندية الوعرة التي كانت تأسر غابرييل شانيل ذات يوم.
يعيد الدار تخيل كلاسيكيات الشتاء من خلال عدسة ملهمة، ويقدم بدلات بألوان ترابية من الإيكرو والعاج والبني والأخضر والأسود.
تستعير هذه القطع أبعادا من الملابس الرجالية، وتعطي الأولوية لحرية الحركة، وتجسد رؤية شانيل الثورية لتحرير أجساد
النساء.
أقمشة تحكي قصة انسجام
تحكي أقمشة المجموعة قصة انسجام بين الطبيعة والحرفية.
يتم إعادة تفسير التويد، السمة المميزة لشانيل، بقوام مبتكر: جاذبية محبوكة تحوله إلى فستان أبيض مزين بالضفائر المطرزة، وسترة بدلة تشبه كنزة مريحة، وبدلات الموهير بظلال خريفية غنية من الأخضر والبرقوق.
تويد Bouclé والريش الفاخر
يحاكي تويد Bouclé الدفء الناعم لجلد الغنم في معطف أبيض وأسود، وبدلة تنورة، وجيليه طويل، وبنطلون قصير عاجي، مرسوم يدويا ومطرز لمزيد من الفن.
يرفع الريش من التويد إلى أناقة الفرو الصناعي في بدلة بنطلون، ومعطف طويل، ورأس مطرز، وسترة بلوزة قصيرة، تمزج بين السحر الريفي وبراعة الأزياء الراقية.
