مهيرة عبد العزيز… الإعلامية والفنانة التي تعرف تماماً كيف تحوّل حضورها إلى مشهد مبهر، خطفت الأنظار هذه المرة من أمام هرم خوفو ومن داخل إحدى غرف توت عنخ آمون، حيث تألقت بإطلالة ملكية تنبض بوهج التاريخ وسحر الموضة المعاصرة.

اختارت مهيرة فستاناً برّاقاً موشى بالتفاصيل اللامعة من توقيع المصمّم اللبناني العالمي طوني ورد، جاء بقَصّة انسيابية تلتقط الضوء كما تلتقط الروحُ دهشة المكان. ومع خلفية الحضارة المصرية العريقة، بدا الثوب كأنه جزء من المشهد، ينسجم مع الذهب الفرعوني والزخارف التي تروي حكايات آلاف السنين.

إطلالة فخمة، جمعت بين هالة التاريخ وابتكار الموضة، وقدّمت مهيرة بصورة امرأة عصرية تعرف كيف تُعيد صياغة حضورها بطابع أسطوري.