في الذكرى الحادية عشرة لرحيل الأسطورة صباح، نستعيد محطات خفية من سنواتها الأخيرة: بيع منزلها مرغمة، إقامتها في الفندق، صراعها مع المرض، وإصرارها على البقاء أنيقة وقوية حتى اللحظة الأخيرة. علاقاتها العائلية، وجع هويدا، واعترافاتها المتأخرة عن زيجات لم تمنحها الحب…
جميعها تكشف صورة امرأة دفعت أثماناً كبيرة، لكنها بقيت محبوبة وصادقة حتى رحيلها.
هذه قصة الشحرورة صباح التي عاشت على طريقتها ورحلت مكرَّمة كما عاشت.
شاهدوا المقابلة كاملة: