ذكر مصدر مقرب من العائلة الملكية في بريطانيا لمجلة People، أنّ الأمير هاري وميغان ماركل يتابعان الأخبار المتعلقة بالقصر وكل ما يدور حول الأميرة كيت ميدلتون وغيابها الذي يثير الشكوك، لكنهما لا يملكان أي معلومة حول الموضوع، لأنهما لا يشكلان مصدر ثقة للعائلة ولا يمكن الوثوق بهما.
شاهد عيان يؤكد صحة كيت ميدلتون وسعادتها
وفي سياق منفصل، وبحسب ما ذكر موقع الإخباري The Sun، شوهدت أميرة ويلز مؤخراً وهي تبدو "سعيدة وصحية ومرتاحة" أثناء زيارة إلى متجر مزرعة محلي Windsor Farm Shop برفقة زوجها الأمير ويليام، الذي يقع على بُعد حوالي ميل واحد من منزلهما في أديلايد، في وندسور. وتُعد هذه هي المرة الأولى التي تتم رؤيتها منذ خضوعها لعملية جراحية في البطن مخطط لها.
وقال شاهد رأى الزوجين لصحيفة The Sun مؤخراً: "بعد كل الشائعات التي كانت تدور حولها، أُذهلت لرؤيتهما هناك. كانت كيت تتسوق مع ويليام وبدت سعيدة وبدت في حالة جيدة. لم يكن الأطفال معهما، لكن هذه علامة جيدة على أنها كانت تتمتع بصحة جيدة بما يكفي لتذهب إلى المتاجر".
وقد أصبحت رؤية كيت بمثابة تهدئة للوضع الحالي والشائعات المُثارة حولها وحول صحتها، إذ كان الجمهور الملكي قلقاً بشأن صحة الأميرة في خضم تسونامي من التكهنات حول حالتها غير المعروفة.
ومن المتوقع أن تعود أميرة ويلز التي قامت بآخر مشاركة عامة لها في ساندرينغهام يوم عيد الميلاد، إلى الخدمة العامة بعد يوم الفصح.