جوزيف عطية "وسنة حلوة" إصدار جديد لأغنية تحمل الفرح. باللهجة المصرية والايقاعات الراقصة ينشد دقائقها القليلة على رقص ورياضة.
هذه الأغنية الخفيفة السريعة على ايقاعات أجنبية. يغني فيها عطية للحبيب يستذكر الحب بطريقة مباركة وشغف بالسعادة.
لا بزخ ولا مبالغة في الكليب بل أتى مكتفياً بصور متداخلة بين الحبيب المهندم بالفرح والابتسام والحبيبة الراقصة على ايقاعات من تحب تغزل خطواتها رشاقة وانطلاقة.
إنها أغنية التفاؤل في الحب. حيث الخير والفرح والقادم الجميل. الروح الشبابية تعم الأجواء. لحناً راقصاً وغناء بسيطاً باتجاه السعادة والخطوات السريعة نحو الغد الذي ينتظره العشاق بحماس.
إن كان للغناء مواسم فهذه الاغنية صيفية بروحها والوانها حيث الأبيض يسيطر على الصورة بمعظمها وحيث القفز فوق جدران السرور طرب من نوع أخر.
تبدو كأغنية البدايات. حيث الهناء يعم. ونشوة الغبطة تحكي كل التفاصيل.
عطية يقدم هذه الاغنية بعد أغنية "البغددة" حيث الحب تقدير وهناء. وتأتي أغنية سنة حلوة لتكمل باقي المشهدية صوتاً وصورة وأجواء ود وتلطف.
الأغنية من كلمات محمد شكري، ألحان محمد سرور وتوزيع محمد مجدي والعمل الفني هو من إنتاج شركة Star System.واخراج سليم الترك.