TRENDING
عمرو دياب في بيروت.. إقفال للطرقات إهانة للصحافة وماذا بعد؟

عمرو دياب

يتعامل المعنيون مع حفل عمرو دياب الذي سيقام الليلة 19 آب\أغسطس في بيروت كأنه الحفل الأول الذي تشهده العاصمة اللبنانية، المعتادة على الحفلات حتّى في عزّ أيّام الحرب.

إجراءات أمنية غير مسبوقة، شروط لحضور الحفل، قطع طرقات، وغيرها من أمور استفزت اللبنانيين، بين معارض للإجراءات، ومتفهّم كون الحفل سيحضره 15 ألف متفرّج، حيث العين على بيروت وقدرة القوى الأمنية على ضبط الأوضاع فيها.

البعض قارن حفل عمرو دياب بحفلات شهدتها بيروت لم يقفل معها أي طريق

واستنكر البعض إقامة الحفل قرب المرفأ بعد 3 سنوات على الانفجار المأساوي

كما اعترض صحافيون على تعهد أرسل إليهم قبل تغطية الحفل لتوقيعه، بعدم انتقاد الحفل تحت طائلة حذف المقال وهي سابقة لم تحدث من قبل، تعكس عقلية تتعامل مع الصحافيين بمنطق الزقيفة الذين يحضرون ليكونوا غالباً شهود زور.

فكتب الناقد جمال فياض

بينما اعتبر الناقد جميل ضاهر أن جزءاً من هالة عمرو دياب ابتعاده عن الصحافة

وسخر البعض من شروط عمرو دياب للحضور ارتداء اللون الأبيض

وصرح آخر عن انتقاد اللون الأبيض

أما عن الاحتفال بفنان عربي في بلد يشهد انهياراً غير مسبوق فقد تفاوتت الآراء

استنكر البعض ربط الحفلة بحجب البنك الدولي مساعداته

وعن عدد جمهور الحفل مقارنة بجمهور التظاهرات كتب البعض


يقرأون الآن