حقّق النّجم الشّابّ الشامي إنجازاً فنيّاً فريداً من نوعه، حيث تمكّن من الوصول إلى المراكز الثلاثة الأولى في قائمة "بيلبورد" عربيّة، ليُصبح أصغر فنّان شابّ في العالم العربيّ يُحقّق هذا النّجاح البارز عن عمرٍ يُناهز 22 عاماً.
هذا النّجاح المتميّز لم يقتصر على تحقيق مراتب متقدّمة فحسب، بل شملَ أيضاً 3 أغنياتٍ حقّقت نجاحاً هائلاً على مستوى العالم العربيّ، وهي "وين"، "صبرا"، و"يا ليل ويالعين".
وتتّسم هذه الأغاني بأسلوبها المبتكر ومكّنته من تعزيز مكانته كأحد أبرز الفنّانين الشّباب في المنطقة، وجعلته رقماً صعباً في صناعة الموسيقى العربيّة.
على الصّعيد العربيّ، أثبت كذلك النّجم عمرو دياب مُجدّداً تفوّقه وتألّقه في السّاحة الفنّيّة بإحرازه المركزَ الأوّل في قائمة "بيلبورد" عربيّة كأكبر فنان سنّاً، وهو إنجازٌ يعكسُ استمراريّته وقوّة تأثيره في عالم الموسيقى.