مسيرة مزخرفة بالعطاء الفني العريق تتناقلها الأجيال، أرساها النجم العربي وليد توفيق، بصوته واختياراته وكاريزما شخصيته.
إصدارات توفيق تتميز دائمًا بالمفاجآت القيّمة لجمهوره، منها ما سيُطرح قريبًا بحسب معلومات خاصة لـ "هواكم"، وهي كناية عن ميدلي مصوّر لـ 3 من أعماله البارزة وهي "غجرية، راح حبيبي فين و محلا هالسهرة".
الكليب الذي انفرد موقعنا بالحصول على صورتين منه، تم تنفيذه على خشبة أحد المسارح في الغردقة - مصر، متضمّنًا لوحات راقصة من تصميم هادي عواضه.
تأتي هذه الخطوة في إطار تعريف الجيل الجديد على أغنيات يصفها وليد توفيق بـ "أغاني أحببتها"، وهي ضمن خطة انتهجها بالتزامن مع مرور خمسين عامًا على بدء مسيرته الفنية.
الى ذلك، علمنا ان نجمنا العربي انتهى مع الموزع باسم منير، من إعادة تسجيل أغنية "كبرت البنوت" للممثل والكاتب جورج خباز، انما بشكل جديد سيتصدّر حفلات الأعراس والمناسبات السعيدة والسهرات، على ان يقوم بتصويرها ككليب ريثما يتفق على اسم المخرج.
وفي سياق آخر، أفادت مصادرنا ان توفيق يقرأ نصًا دراميًا ليجسد بطولته، لكن ما زالت المفاوضات بِشأنه في بداياتها.
