TRENDING
حرب تشويه سمعة ضد نانسي عجرم يقودها صحافي إسرائيلي

نانسي عجرم

قام الصحافي الإسرائيلي إيدي كوهين، بتوجيه اتهام للفنانة نانسي عجرم، بإحياء حفلٍ لرجل أعمال إسرائيلي في الولايات المتحدة قبل أسبوعين.

وكتب كوهين عبر حسابه على "تويتر" "نانسي عجرم تزعم بأنها تدعم القضية الفلسطينية وها هي منذ اسبوعين تغني في عرس يهودي صهيوني في نيوورك عنده الجنسية الإسرائيلية. وكان في الحفل عشرات الجنود الصهاينة. حلوة يا نانسي".


منشور إيدي كوهين

ونشر فيديو للفنان ناصيف زيتون وهو يغني بينما كانت نانسي ترقص إلى جانبه.
نانسي تجاهلت التعليق على  منشور كوهين، بينما تولى جمهورها الرد، مؤكداً أنّ اتهام صهيوني لنانسي بالعمالة وتخوينها، هو وسام على صدرها.

يذكر أنها ليس المرة الأولى التي يزجّ بها بنانسي في فخ التطبيع، كان آخرها اقتحام فتاة إسرائيلية حفلها في قبرص، والتقاطها صورة معها، ثم نشرها على حسابها، دون أن تكون نانسي على دراية بهوية الفتاة.
ويبقى السؤال، ما السر وراء محاولة الإسرائيليين توريط نانسي بالذات؟ هل هو انتقام من قيامها بطرد صحافية إسرائيلية بصورة مهينة من مؤتمر عقدته في العاصمة الأردنية عمان على هامش مهرجان جرش عام 2007؟

يقرأون الآن