على الرغم من دخول الحرب على غزّة أسبوعها الثاني، التزم الفنان المصري عمرو دياب الصمت، غير أنّ مجزرة المستشفى المعمداني التي راح ضحيتها قرابة 1000 مدني فلسطيني غالبيتهم من النساء والأطفال، أخرجت الفنان عن صمته.
فقد سجّل عمرو موقفاً بتبديله صورته الشخصية على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي بعلم فلسطين.
وحظيت خطوة عمرو بإشادة محبيه، الذين كانوا ينتظرون موقفاً داعماً منه للشعب الفلسطيني، في وجه حرب الإبادة التي ترتكب ضدّه.