TRENDING
مشاهير العالم

تصاعد أزمة بليك ليفلي وجاستن بالدوني...والأخير يهدد بنشر المحادثة!

تصاعد أزمة بليك ليفلي وجاستن بالدوني...والأخير يهدد بنشر المحادثة!

تتصاعد حدة الأحداث بين النجمين جاستن بالدوني وبليك ليفلي، بعد تقديم الأخيرة شكوى اتحادية تتهم فيها بالدوني بالتحرش الجنسي بها أثناء تصويرهما فيلم "It Ends With US" وبترويج حملة لتشويه سمعتها.

من جانبه، أكد محامي بالدوني، بريان فريدمان، أن موكله يعتزم رفع دعوى قضائية مضادة قريبًا.

وقال فريدمان، في مقابلة مع قناة "NBC News": "نخطط لإظهار جميع الرسائل النصية بينهما لنكشف الحقيقة كاملة، وندع الناس يقررون بناءً على الأدلة المتوافرة".

في الشكوى التي قدمتها ليفلي في ديسمبر/كانون الأول الماضي، زعمت أن بالدوني عرض عليها صورًا ومقاطع غير لائقة، كما سألها عن حياتها الجنسية الشخصية، محاولًا إدخال مشاهد حميمة لم توافق عليها.

كما اتهمته بالتعاون مع فريق إعلامي لتدمير سمعتها عبر التلاعب بالإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي.

في المقابل، رفع بالدوني دعوى قضائية ضد صحيفة نيويورك تايمز بدعوى التشهير، متهماً الصحيفة باستخدام معلومات مجتزأة ومضللة في تقريرها عن اتهامات ليفلي.

ومنذ تقديم الشكوى، تلقت ليفلي دعماً واسعاً من أصدقائها في الوسط الفني، بما في ذلك المخرج بول فيج وزميلاتها في الفيلم الذي شاركت فيه سابقًا"The Sisterhood of the Traveling Pants".

في المقابل، خسر بالدوني وكالته التمثيلية "WME"، كما ابتعدت عنه شريكته في تقديم برنامج "Man Enough".

وأكدت ليفلي في بيان حديث: "أتمنى أن يكشف الإجراء القانوني عن التكتيكات الانتقامية التي تضر بمن يجرؤ على فضح السلوكيات غير اللائقة، وأن يساهم في حماية الآخرين من هذه الممارسات".

أما بالدوني فقد وصف الاتهامات بأنها "كاذبة ومغرضة بهدف الإساءة العلنية"، وتعهد بالسعي لكشف ما وصفه بـ "الرواية المضللة".

يقرأون الآن