TRENDING
باميلا أندرسون مصدومة...ماذا فعل بها وكيلها السابق؟

كشفت النجمة الكندية الأمريكية باميلا أندرسون أنه على الرغم من النجاح الكبير الذي حققه دورها في فيلم The Last Showgirl، لم تترشح لجائزة أفضل ممثلة في الأوسكار، كما لم تكن تتوقع ترشيحًا من الأكاديمية، مؤكدة أنها راضية عن كل الثناء الذي تلقاه الفيلم منذ عرضه في ديسمبر الماضي.

وقالت باميلا أندرسون خلال مقابلة أجريتها معها مجلة Elle: "لم أترشح لجائزة الأوسكار، لكنني لم أتخيل ذلك حتى، حيث حصلت على ترشيح نقابة ممثلي الشاشة، ما يجعله أمرًا مثيرًا حقًا وغير متوقع".

وكانت قد تعرضت "أندرسون"، التي رُشّحت لجوائز جولدن جلوب وجوائز جوثام ونقابة ممثلي الشاشة عن دورها الرئيسي في الفيلم الذي تدور أحداثه حول راقصة متقدمة في السن في لاس فيجاس، للتجاهل عند إعلان ترشيحات الأوسكار الخميس الماضي.

وتابعت "أندرسون": "أقول دائمًا إن الفوز يكمن في نجاح العمل وكان عليّ أن أفعل شيئًا أحبه حقًا، وأفعل ذلك من أجل روحي".

وفي مقابلة أخرى أجرتها في 10 يناير الماضي مع مجلة "فارايتي"، كشفت "أندرسون" أن وكيلها السابق دمّر سيناريو فيلم The Last Showgirl في غضون ساعة من استلامه ولم يتصل بها أبدًا بخصوص المشروع، ما أجبر مخرجة العمل جيا كوبولا على تعقب "أندرسون" من خلال ابنها براندون وعرضه عليها.

وختمت "أندرسون" قائلة: "أتذكر أنني خرجت من حديقتي، وتلقيت رسالة من براندون، وجلست أمام جهاز الكمبيوتر الخاص بي وقرأت النص وفكرت هذا هو الأمر، وهذه هي فرصتي لصب كل تجربتي الحياتية في شيء ما، من خلال شخصية امرأة مكتوب دورها بشكل جيد للغاية، فهي متكاملة، ومثيرة للاهتمام ومعقدة وبالتالي كان عملًا مذهلًا و لم أشعر بهذا الشعور من قبل".

يقرأون الآن