في ليلةٍ كان من المفترض أن تكون لحظة تألّق،وقفت شيرين عبدالوهاب على مسرح موازين 2025، لكنها لم تكن شيرين التي عرفناها وأحببناها.
فماذا حدث؟ ولماذا تركت تلك اللحظة جمهورها في حالة صدمة؟
في هذا الفيديو، نعود بالزمن إلى الوراء لنستحضر شيرين القوية، ونقارن بين حفلها الاستثنائي في عام 2016، وظهورها المختلف في عام 2025.
نتناول أبرز محطّات مسيرتها، من النجاحات إلى الانكسارات، ومن الحبّ إلى الألم، لنفهم لماذا بقيت شيرين قريبة من قلوبنا رغم كل شيء.
شيرين ليست مجرد صوت… بل حالة فنية وإنسانية فريدة.
تابعوا القصة الكاملة، كما لم تُروَ من قبل، وبصوتٍ صادق، بعيد عن التجميل.
لمشاهدة الفيديو،اضغط على الرابط