TRENDING
Fashion Police

كنزي عمرو دياب تتحدى قيود المجتمع الشرقي وتختار الإثارة عنوانًا لأزيائها

كنزي عمرو دياب تتحدى قيود المجتمع الشرقي وتختار الإثارة عنوانًا لأزيائها


كنزي دياب تتحرر من قيود المجتمع الشرقي وتختار الإثارة عنوانًا لأزيائها كنزي عمرو دياب، المهتمة بالمسرح والموضة والمعارض الفنية، تبدو اهتماماتها الفنية واضحة، لكن في مجال مختلف عن فن والدها، النجم عمرو دياب.


طالما أثارت كنزي الجمهور بطريقة ظهورها عبر السوشيال ميديا، إذ تبدو أقل محافظة وأكثر انفتاحًا نحو أجواء عصرية وبعيدة عن التقليدية، مما يعرضها أحيانًا لانتقادات لاذعة، كون أسلوبها لا يتناسب مع طبيعة المجتمع الشرقي الذي ينتمي إليه والدها.

البنت الوسطى لعمرو دياب، توأم عبدالله من طليقته زينة عاشور، لا تتردد في الظهور بثياب البحر أو ارتداء الملابس المثيرة، ولا تُعير مسألة الحشمة اهتمامًا كبيرًا، إذ تعيش طقوس شبابها بحرية كاملة بعيدًا عن التحفظ.


كنزي ترتدي الأزياء المكشوفة التي تعبّر عن هوى جيلها وسنّها، وتحب الألوان المبهجة والملابس الناعمة ذات الطابع الأنثوي العالي. لا تخشى الظهور بعريٍ واضح وبكل جرأة، دون قيود أو مهابة.