انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية خبر يفيد بأن الفنانة المصرية دنيا سمير غانم طلبت الطلاق من زوجها الإعلامي رامي رضوان، وسط حديث عن أسباب متعددة تقف خلف هذا القرار. ورغم انتشار القصة على نطاق واسع، فإن الثنائي لم يؤكدا أو ينفيا صحتها حتى اللحظة.
أزمة داخلية وتصاعد الشكوك
بحسب ما نقلته مصادر صحفية، تعود الأزمة إلى شكوك راودت دنيا حول احتمال خيانة زوجها، ما أدى إلى توتر شديد داخل العلاقة وتراجع التواصل بينهما. ورغم أن رامي رضوان معروف في الوسطين الفني والاجتماعي بوفائه وارتباطه بعائلته، فإن الأجواء بينهما – وفق المصادر – شهدت احتقاناً واضحاً.
تحركات للتهدئة ومحاولة احتواء الخلاف
تشير المعلومات إلى أن عدداً من المقربين، بينهم نجوم مصريون، يتدخلون لمحاولة تهدئة الأمور وتقريب وجهات النظر بين الطرفين، في محاولة لمنع الأزمة من الوصول إلى نقطة اللاعودة.
خطوة لافتة على مواقع التواصل
ورصد الجمهور مؤخراً حذف دنيا لعدد كبير من الصور التي تجمعها بزوجها عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، ما زاد من حدة التكهنات حول استمرار الخلاف وسيناريو الوصول إلى الطلاق.
شائعة متكررة منذ الصيف الماضي
هذه ليست المرة الأولى التي ينتشر فيها خبر انفصال الثنائي، إذ كانت شائعة مشابهة قد ظهرت في الصيف الماضي، ما دفع رامي رضوان حينها إلى نفيها بشكل واضح وحاسم، مؤكداً عدم صحة ما يُتداول حول علاقتهما.
مصير العلاقة بين النفي والصمت
في ظل غياب أي تعليق رسمي من دنيا سمير غانم أو رامي رضوان حول الشائعة المتداولة حالياً، يبقى مستقبل العلاقة بينهما مفتوحاً أمام كل الاحتمالات، بين تسوية قد تعيد الاستقرار إلى حياتهما الزوجية أو خطوة قد تُكرّس القطيعة بشكل نهائي.