TRENDING
مشاهير تركيا

جوبسي أوزاي تحسم الجدل حول علاقة باريش أردوتش وهاندا أرتشيل

جوبسي أوزاي تحسم الجدل حول علاقة باريش أردوتش وهاندا أرتشيل

خرجت النجمة التركية جوبسي أوزاي عن صمتها لتضع حداً للتكهنات والشائعات التي طاردت زوجها النجم باريش أردوتش وزميلته النجمة هاندا أرتشيل. وفي مقابلة صحافية اتسمت بالصراحة والوضوح، تحدثت أوزاي عن رؤيتها للشراكات الفنية التي خاضها زوجها، كاشفة في الوقت ذاته عن تفاصيل عفوية من حياتهما الخاصة بعيداً عن أضواء الكاميرات.


الثناء على انسجام باريش أردوتش وهاندا أرتشيل

خلال سؤالها عن الممثلة الأكثر انسجاماً مع زوجها باريش أردوتش من بين بطلات أعماله، جاء رد جوبسي أوزاي قاطعاً ومجرداً من المجاملات التقليدية، حيث قالت: "لقد أحببت جميع شريكاته ووجدتهن مناسبات له، وكنت أرى باريش بطاقة مختلفة مع كل واحدة منهن". وتابعت موضحة رأيها الخاص: "لكن الشريكة التي شعرت بأنه انسجم معها بشكل لافت كانت هاندا أرتشيل"، مؤكدة أن جميع تجاربه كانت إيجابية وأن علاقته بزميلاته يسودها اللطف والاحترافية.


رد ذكي ينهي شائعات الغيرة

تأتي تصريحات جوبسي أوزاي في توقيت حساس، بعد النجاح الكبير الذي حققه الثنائي باريش وهاندا في فيلم "دعها للرياح" ومسلسل "تذكّر الحب"، وهي الأعمال التي أثارت تساؤلات الجمهور حول موقف جوبسي من الكيمياء العالية بينهما. وبحديثها الهادئ، عكست النجمة التركية ثقة كبيرة في علاقتها الزوجية، نافية بشكل غير مباشر وجود أي مشاعر غيرة، ومشددة على أن الانسجام الفني هو جزء من نجاح العمل وليس انعكاساً لواقع شخصي.


الوجه الآخر لباريش أردوتش في المنزل

لم تقتصر المقابلة على الجوانب المهنية، بل غاصت جوبسي في تفاصيل شخصية زوجها، حيث أوضحت أن باريش في المنزل يختلف تماماً عن صورته الرسمية في الأماكن العامة. وقالت إنه شخص مرح ومريح للغاية داخل بيته، بينما يحرص على الظهور بهدوء و"برود" محسوب أمام الناس للحفاظ على خصوصيته وحدوده المهنية.


فوضى باريش وتوتر جوبسي: تفاصيل إنسانية طريفة

بأسلوبها العفوي المعتاد، كشفت جوبسي عن بعض العادات التي تثير انزعاجها في زوجها، مشيرة إلى "فوضويته" داخل المنزل. وفي المقابل، اعترفت بأن قلقها وتوترها الدائمين، خاصة أثناء قيادة السيارة، قد يكونان مصدر إرهاق له. كما مازحت الحضور بالحديث عن علاقة ابنتهما القوية بوالدها، مشيرة إلى أن باريش يمتلك جانباً عاطفياً كبيراً كأب، مما أضفى طابعاً إنسانياً دافئاً على الحوار وتصدر حديث منصات التواصل الاجتماعي.