TRENDING
بوراك أوزجيفيت يكذّب الشائعات... لا ملايين من قطر

الثنائي التركي بوراك أوزجيفيت وفهرية أفجان في قطر

كسر النجم التركي بوراك أوزجيفيت صمته حيال الأنباء الأخيرة التي تحدّثت عن عقده صفقة قياسية في دولة قطر، لتصوير إعلان مع زوجته الممثلة فهرية أفجان، وتقاضيهما عليه مبلغاً طائلاً قُدّر بحوالى 2.6 مليون دولار أميركي، إلى جانب حديث الصحف التركية عن أزمة حصلت مع زوجته فهرية في كواليس تصوير الإعلان، وأجبرتها على مغادرة المكان.

وأوضح بوراك أنه وزوجته صوّرا بالفعل دعاية لإحدى العلامة التجارية في قطر، نافياً جميع الادّعاءات التي أحيطت بزيارته إلى الدوحة، بما فيها ملايين الدولارات التي قيل أنه تقاضاها، مؤكداً أن أجواء التصوير كانت ممتعة على عكس ما نُشر في الصحف التركية، لافتاً أن طفليهما كاران وكرم كانا معهما أيضاً، حيث قال: "قمت بتصوير إعلان تجاري جميل مع زوجتي على مدى 3 أيام طوال"، وتابع قائلاً: "ضحكنا واستمتعنا، حتى أن طفلينا كانا معنا وقمنا بذلك مع فريقنا بأكمله".

وأردف بوراك قائلاً: "لقد سئمنا حقاً من الأخبار الزائفة والهراء، لقد سئمنا وتعبنا من فضلكم"، مشدّداً: "نرجو منكم التوقّف عن بثّ الأخبار متّبعين أسلوب تشويه القضايا وتقديم الادعاءات". خاتماً رسالته بالقول: "أطيب التحيات للجمهور... نقطة انتهى".


وكان البرنامج التركي Aramızda Kalmasın ربط بين حضور النجمين التركيين للنسخة العشرين من معرض الدوحة للمجوهرات والساعات في قطر، وبين المبلغ الخيالي المذكور، مشيراً إلى أنهما حصلا عليه لمجرد تواجدهما في المعرض للترويج لعلامة "علي بن علي" التي يرّوجان لها عبر حسابيهما على "إنستغرام".


كما أن الصحف التركية التركية تداولت أمس خبراً مفاده أن أزمة حدثت أثناء تصوير الزوجين بوراك وفهرية إعلانهما في قطر، حيث أتت فهرية إلى موقع التصوير ولم تجد الكرفان الخاص بها جاهز، فغضبت وغادرت موقع التصوير، على الرغم من إصرار فريق العمل، ورفضت التواجد في الموقع قبل أن يحضر الكرفان ويتم تجهيزه بالكامل.


يقرأون الآن