TRENDING
على الهواء مباشرةً... أحمد عدوية يعترف لزوجته بخيانته لها (فيديو)

الفنان الشعبي المصري أحمد عدوية وزوجته ضيفا الإعلامية لميس الحديدي

فاجأ الفنان الشعبي المصري أحمد عدوية زوجته والمشاهدين بكشفه العديد من الأسرار التي تتعلّق بحياته الزوجية والفنية، إذ تحدث عن خيانته لزوجته، وعن كواليس بعض أعماله، منها الأغنية الشهيرة "سلامتها أم حسن"، وعن موقف عادل إمام في الحادثة التي تعرّض لها، وذلك خلال لقاء جمعه بزوجته في حلقة من برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي.

وروى عدوية، خلال استضافته في برنامج "كلمة أخيرة"، أن لقبه الذي اشتهر به لم يكن في الحسبان، وأنه جاء نتيجة "خطأ مطبعياً على أحد الأسطوانات"، مشيراً إلى أن اسمه الحقيقي أحمد العدوي لكن شركة الإنتاج أخطأت وكتبت (أحمد عدوية) على الأسطوانة، ومن وقتها أصبح اسمه الفني أحمد عدوية.

وأثارت تصريحات أحمد عدوية اهتمام عدد من مستخدمي منصات الشبكات الاجتماعية، وتداول كثيرون المقطع الذي اعترف لزوجته خلاله بخيانته لها، حيث قالت السيدة نوسة إنه في بداية حياتهما الزوجية كانت تغار عليه كثيراً، لكنها مع الوقت أدركت أن فكرة وجود المعجبات في حياته أمر موجود بحياة أي فنان.

كما قالت إنها قبل تعرّضه لحادث كانت تفكّر في الانفصال عنه، وطلبت الطلاق منه، لكنها عادت وأكدت سعادتها لعدم حدوث الانفصال، وأضافت: "هو كان له غلطات، بس طيب وحنين".

ثم وجهت سؤالاً لزوجها المغني الشعبي وسألته إن كان يخونها، فردّ عليه بإجابة مفاجئة، وهي أنه كان يخونها، وقال: "كنت بخونك بس كان غصب عني".


وفي ما يتعلّق بالحادث؛ قالت إن عادل إمام كان يرسل نسيبه الفنان الراحل مصطفى متولي بشكل يومي ليسأل عن زوجها، وقالت: "عادل إمام كان بيحب أحمد قوي وبينهم علاقة صداقة قوية"، كما أكدت أن جميع الفنانين اهتموا بالسؤال عن سلامة زوجها، وأنها كانت فترة عصيبة تبكي فيها باستمرار، وأصيبت بجلطة من حزنها عليه.


من جانبه؛ تحدث المغني الشعبي عن عشقه لهذا الفن، مشيراً إلى أن أقرب الأعمال لقلبه هي أغنية "سلامتها أم حسن" التي أحدثت نجاحاً كبيراً عند طرحها منذ 52 عاماً.

وقال إنها كانت أولى أغنياته التي تحقق شهرة واسعة بينما كان لا يزال في بداية حياته الفنية، وأكد أنه بمجرد طرحها تجاوزت مبيعات الشرائط مليون نسخة. 


فيما شرح الكلمة غير المفهومة والأكثر شهرة بأغنيته وهي "السح الدح إمبو"، وقال إن مصدرها هو ابن أخته، فيما أرجعت زوجته استخدام الكلمة إلى كونها طريقة مختلفة ضمن طريقته المميزة في تقديم أغانٍ مختلفة ساهمت في نجاحه.


وتحدّث أحمد عدوية عن حركة اليدين التي اشتهر بها، وانضمّ أحفاده إلى الحلقة وغنّى أحدهم أغنية ألّفها بنفسه عن "التنمّر" وغنّاها في مدرسته.


تعرّضه للضرب

وتطرق عدوية في حواره إلى حياته الشخصية بالحديث عن الصعوبات التي عانى منها عدوية في صغره في المدرسة، وتعرضه للضرب الشديد، ما جعله يهرب من المدرسة. وأشار إلى أنه في المرة الثانية هرب من ورشة نجارة كان يعمل بها.

يقرأون الآن