TRENDING
ميديا

إطلاق برومو مسلسل يحيى الفخراني وخالد شباط "عتبات البهجة"... إليكم قصته وأسراره (فيديو)

إطلاق برومو مسلسل يحيى الفخراني وخالد شباط

يحيى الفخراني وخالد شباط في كواليس "عتبات البهجة"

أسدلت شركة "العدل غروب" الستار عن الإعلان الترويجي الأول للمسلسل المصري "عتبات البهجة"، الذي يُعرض ضمن السباق الرمضاني المقبل، وهو من بطولة الممثل المصري القدير يحيى الفخراني، ويشارك فيها الممثل السوري الشاب خالد شباط، في أولى تجاربه التمثيلية في الدراما المصرية، حيث يؤدي دور حفيد الفخراني.


قصة مسلسل "عتبات البهجة"

المسلسل اجتماعي إنساني، يروي علاقة الجد بأحفاده، مع إسقاطات على أكثر من زمن. يؤدي فيه يحيى الفخراني دور بهجت الأنصاري، الجد الذي يربّي أحفاده، وهو شخصية شغوفة بوسائل التواصل الاجتماعي، ويقدم محتوى عبر تطبيق "يوتيوب" تحت عنوان "عتبات البهجة".

ويتكلم الأنصاري خلال برنامجه عن لحظات البهجة والسعادة التي نحاول عيشها في كل لحظة، قائلاً: "مرة ننجح ومرات لأ.. لكن لازم نفضل نحاول طول ما احنا عايشين".

نجوم مسلسل "عتبات البهجة"

ويتألف المسلسل من 15 حلقة، ويشارك في بطولته إلى جانب يحيى الفخراني خالد شباط، جومانا مراد، صلاح عبد الله، عنبة، صفاء الطوخي، سما إبراهيم، هشام إسماعيل، وفاء صادق، حازم إيهاب، يوسف عثمان، ليلى عز العرب، علاء مرسي وهنادي مهنا.


والمسلسل مأخوذ عن رواية "عتبات البهجة" للكاتب إبراهيم عبد المجيد، عالجه درامياً مدحت العدل، وهو من إنتاج جمال العدل. ويشهد المسلسل عودة يحيى الفخراني للتعاون مع المخرج مجدي أبو عميرة بعد 16 عاماً من آخر تعاون بينهما في مسلسل "يتربى في عزو"، حيث اجتمع الثنائي في مسلسلي "جحا المصرى" عام 2002، و"يتربى في عزو" عام 2007 وحقق العملان نجاحاً كبيراً على المستوى الجماهيري، ليعود الثنائي للعمل سوياً مرة أخرى في مسلسل "عتبات البهجة".


شخصية خالد شباط في "عتبات البهجة"

وفي إطار الترويج للمسلسل، نشرت "العدل غروب" بوسترات أبطال المسلسل، مع تقديم أسماء الشخصيات التي يلعبها كل منهم، وجملة تلخص طبيعة هذه الشخصية. وعرّفت الشركة عن شخصية "عمر" التي يؤديها خالد شباط في العمل، بأنه شاب "بيعافر مع الدنيا عشان يجيبها على مزاجه".

وكما ظهر في الفيديو الترويجي للمسلسل، يتكلّم خالد باللهجة المصرية في العمل، ويعيش في منزل جدّه بهجت الأنصاري (يحيى الفخراني)، وهو شاب عصبي المزاج وحادّ الطباع، يكافح ويصارع الحياة محاولاً التأقلم مع ضغوطاتها.


يقرأون الآن