نشر الفنان السوري الشاب "الشامي" عبر حسابه الخاص على منصة X منشورًا قال فيه:
"قرأت اغلب المقالات يلي نزلت عني والحمدلله الإيجابية اكتر من السلبية ، بس لفتني كم مقال مضحك صراحة
أهم اغاني التعسينات وأول الألفية يلي سمعتهم عم يتداولو حواليي. انا وصغير
بوس الواوا مثلاً ، او يلي يخاف من العفريت يطلعلو
او عتريس مثلاً !
( علماً اني جداً احترم جميع انواع الفن ، الخفيف منو والتقيل)
بس نفسو مواليد التسعينات يلي مراهقتو كانت برعاية هي الأغاني ، بيفوت بيسلخنا مقال عن انحدار الذوق العام بالجيل الجديد."
وجاء رد الشامي هذا بعد وصف اعماله من قبل بعض النقاد بانحدار الذوق العام ليقوم من بعدها فورًا بمسح المنشور بعد الهجوم عليه من قبل جمهور الفنانين الذين ذكر أعمالهم.
نذكر ان الشامي البالغ من العمر ٢١ سنة، استطاع وبوقت قصير ان يصدر اعمالًا غنائية عديدة مثل صبرا، يا ليل ويا العين، وغيرها... نالت انتشارًا واسعًا في العالم العربي واصبحت ترندًا موسيقيًا على كافة المنصات.