هاجم الجمهور الأميركي النجمة تايلور سويفت بسبب تناقض موقفها من دعم الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في سباقه إلى البيت الأبيض. حيث قارنوا بين موقفها السابق من ترشحه للرئاسة وصداقتها لبريتاني ماهومز، لاعبة كرة القدم الأمريكية السابقة، التي تُعتبَر هي وزوحها باتريك من المؤيدين الصريحين لـ"ترامب". خصوصًا أن باتريك هو صديق مقرّب من ترافيس كيلسي الذي يرتبط عاطفيًا بـ"سويفت"!
وتصاعدت وتيرة النقد مع انطلاق حملة مزيّفة استخدمت صورًا لسويفت تم تطويرها بواسطة الذكاء الاصطناعي، وادعت من خلالها وجود حركة Swifties for Trump.
وما زاد الطين بلة، هو لقطة العناق التي شوهِدَت بين سويفت وبريتاني في اليوم الأخير من بطولة الولايات المتحدة المفتوحة. فلم يتقبّل البعض هذا المشهد من تايلور التي دعمت الرئيس جو بايدن علنًا في انتخابات 2020، مستغربين صمتها حتى الساعة عن تحديد موقفها من دعم المرشحة الديمقراطية ونائبة الرئيس الحالية كامالا هاريس!