تتزايد حدة التوتر في العلاقة بين النجمة العالمية جينيفر لوبيز والممثل بن أفليك، بعد خلافات حول تقسيم الأصول المشتركة بينهما.
ووفقًا لما ذكره موقع "In Touch Weekly"، فإن لوبيز تطالب باستعادة الأموال التي استثمرتها في قصرهما الفاخر، بما في ذلك تكاليف التجديدات الكبيرة التي قامت بها.
وتصر جينيفر على استعادة كامل استثماراتها، بينما يُبدي بن أفليك استعدادًا للتوصل إلى تسوية، إلا أنه يعترض على طلبها بأي حصة من أرباحه المستقبلية من مشاريعه الفنية.
وتشير مصادر مقربة من الثنائي إلى أن كلاهما يسعى لإنهاء الطلاق في أسرع وقت، لكن القضايا المالية المتعلقة بتقسيم الثروة المشتركة تمثل العائق الأكبر.
كما ذكر المصدر أن بن أفليك يرغب في حل الأمور بسرعة، لكنه يرى أن حقوقه الفنية والمشاريع المستقبلية يجب ألا تكون جزءًا من النزاع.
وفي الوقت الذي تشعر فيه جينيفر بالغضب من تصرفات بن الأخيرة، يعتقد البعض أنها قد تعيد التفكير إذا أتيحت فرصة جديدة لاستعادة العلاقة، لكن أفليك يبدو حاسمًا في رفضه لفكرة إعادة النظر في الزواج.