TRENDING
في سبيل التحرر من سجن

تستعد مقدمة البرامج الحوارية السابقة ويندي ويليامز، التي تواجه صعوبات كبيرة في حياتها، للانتقال إلى مرحلة جديدة في قضيتها القانونية، حيث عيّنت فريقًا قانونيًا جديدًا لتخليصها من الوصاية التي تعتبرها غير ضرورية وغير عادلة.

ووفقًا لصحيفة "واشنطن بوست"، حصلت ويليامز، على إذن نادر لتوكيل محامين جدد في خطوة تهدف إلى إلغاء الوصاية التي تفرض عليها منذ ثلاث سنوات.

وتصف الوصاية بأنها تقييد لحريتها وتؤثر سلبًا على حياتها اليومية، خصوصًا بعد أن وُضعت تحت إشراف قانوني في 2022 بسبب مشكلة مالية مع بنك ويلز فارجو.

وويليامز تواجه تحديات قانونية بعد الطلاق من زوجها السابق، كيفن هانتر، وابتعادها عن حياتها المهنية.

وقد تم تعيين سابرينا موريسي كوصية قانونية لها، وهي شخصية قوية في عالم القضاة والوصاية في نيويورك.

وتعيش ويليامز في جناح مغلق في دار رعاية المسنين "ذا كوتيري"، حيث تقول المصادر إنها تفتقر إلى التواصل الطبيعي مع العالم الخارجي، بما في ذلك عدم امتلاكها أي أجهزة إلكترونية.

ويأمل العديد من المحللين القانونيين، أن تتمكن ويليامز من السير على خطى بريتني سبيرز والتخلص من وصايتها، خاصة مع الدعم القانوني المناسب.

يقرأون الآن