بعد غياب طويل عن الشاشة الكبيرة، يعود النجم عادل إمام إلى الأضواء من خلال إعادة إنتاج ثلاثة من أشهر أفلامه، في خطوة تهدف إلى إحياء إرث "الزعيم" الفني وإعادة تقديمه لجمهور الأجيال الجديدة.
البداية ستكون مع فيلم "عصابة حمادة وتوتو" (1982)، الذي أعلن المنتج ريمون رمسيس عن إعادة تقديمه بأسلوب عصري وسيناريو جديد يتماشى مع المتغيرات الراهنة.
وقد رحّبت عائلة عادل إمام، وعلى رأسها المخرج رامي إمام، بهذه الخطوة، معتبرةً أن إعادة إنتاج هذه الأفلام يساهم في تخليد مسيرة فنية لا تُنسى ويعيد تقديم قصص محبوبة بشكل يتماشى مع ذوق المشاهد العصري.