TRENDING
قضية نادين نسيب نجيم مع التحرش تتفاعل.. استغلال اسمها للترويج ونحو القضاء دُر!

لا تزال قضية الممثلة اللبنانية نادين نسيب نجيم مع فيديو التحرّش تتفاعل، وآخرها تهديد نادين باللجوء إلى القضاء.

فقد تصدّرت الفنانة الترند عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما عبّرت عن مخاوف تعيشها يومياً كامرأة وأمّ، عبر مقطع فيديو نشرته عبر حسابها على "سناب شات"، وثّقت فيه لحظة شعورها بالقلق أثناء دخولها أحد المصاعد في مبنى تابع لنادٍ رياضي، بعدما لاحظت عامل توصيل يحاول مشاركتها المصعد ويوجه لها أسئلة شخصية بطريقة لم تشعرها بالارتياح.

وأظهرت نجيم في مقطع لاحق رفضها مشاركة المصعد مع شخص غريب، مؤكدة أن هذه المواقف باتت تُقلقها بشكل يومي. وقالت: "قدّي أنا بنتبه على حالي، وقدّي صار عمري، وإم وعندي ولاد، بتصدقوا إنو بخاف؟ ما بحب إطلع مع حدا... بعتل هم قدّ الدنيا".



وانتشر بعدها الفيديو كالنار في الهشيم، لينقسم رواد مواقع التواصل الاجتماعي بين من أيّد فكرة نادين بتوثيق الحدث، ومن عارض واتهمها بأنها تُحدث جدلاً كي تتصدر الترند، ومنهم من قال إن ما حدث بالفيديو لا يمكن أن نعتبره تحرشاً.


وتابع الجدل حول الحدث، حيث نشرت نادين عبر حسابها على منصة "إكس" تدوينة على فيديو لشركة ادعت أنها أرسلت عامل التوصيل إلى سيدة تسكن بالقرب من نادين كي يوصل منتجات من شركتهم، وعلّقت صاحبة المنشور: "هذه القصة من وجهة نظر الشاب الذي اتهمته "المحترمة" نادين نسيب نجيم إنه "تحرّش" فيها".

واعتبرت نادين أن الشركة روّجت للمنتجات التي تبيعها من خلال قصة العامل مع نادين، أي بمعنى أنها استغلت اسم نجيم، وقد توعّدت الأخيرة بإيصال الموضوع للقضاء.


يقرأون الآن