تعيش النجمة العالمية جينيفر أنيستون حالة حب جديدة مع المعالج الروحي وخبير التنويم المغناطيسي جيم كيرتيس، لكن فارق الدخل الكبير بين الطرفين يثير قلق أصدقائها المقربين.
كيرتيس ينتقل إلى قصر أنيستون.. والنجمة تتحمل معظم النفقات
وفقًا لمصادر مطلعة، يستعد جيم كيرتيس للانتقال إلى قصر جينيفر الفخم في لوس أنجلوس، حيث تتحمل أنيستون معظم تكاليف العلاقة، من رحلات فاخرة إلى تناول الطعام في أرقى الأماكن. وعلى الرغم من أن كيرتيس يتمتع بالثقة والطموح، إلا أنه لا يملك نفس المستوى المالي الذي تعيشه أنيستون.
سخاء أنيستون يثير مخاوف أصدقائها
تُعرف جينيفر بكرمها الطبيعي وحرصها على إسعاد شريكها، إلا أن بعض أصدقائها يخشون أن يذهب سخاؤها بعيدًا بسبب الفارق المالي الواضح. ويرى البعض أن هذا الفارق قد يشكل ضغطًا على العلاقة على المدى البعيد.
لحظة فارقة في العلاقة مع دعم الأصدقاء
احتفلت أنيستون بحبيبها الجديد أمام أصدقائها المقربين خلال عطلة الرابع من يوليو في منزل صديقها جيسون بيتمان في ماليبو. وحرصت النجمة على نيل موافقتهم، معتبرة هذه الخطوة مهمة بعد تجاربها السابقة في العلاقات.
هل ستستمر العلاقة رغم التحديات المالية؟
على الرغم من الفارق المالي الكبير، تبدو أنيستون مصممة على إعطاء الأولوية للجانب العاطفي والارتباط العقلي مع كيرتيس. إلا أن التساؤلات تبقى حول قدرة العلاقة على التوازن والاستمرارية في المستقبل.