في أمسية جمعت بين الرقي والفخامة، ظهرت النجمة رحمة رياض بإطلالة ملكية أسرت الأنظار، حيث جسدت معنى الأناقة الهادئة والحضور المتوازن في آن واحد. لقد اختارت النجمة اللون الكحلي الملكي بقماش المخمل من المصمم جان لويس صبجي ليكون محور حضورها، وهو لون يعكس الفخامة والعمق ويضفي على كل خطوة شعوراً بالقوة والهيبة.

إطلالة راقية بتوقيع جان لويس صبجي
تألقت رحمة بمظهر الحشمة الراقية والفخامة العالية بفستان طويل ضيق، جاء بمثابة القاعدة الأساسية للإطلالة، بينما أضفت عليه عباءة مخملية فاخرة من نفس اللون، مزينة بتطريزات مرصعة بالأحجار على طول الحواف وعلى منطقة الصدر، ما أضفى لمسة من البريق الملكي المترف. هذا التوازن بين البساطة والفخامة جعل الإطلالة أنيقة ومهيبة، مع حرية حركة ووقار يليق بمكانتها الفنية.

تفاصيل تكمل الفخامة
اختارت رحمة مجوهرات راقية من Yessayan، حيث تدرّجت الألماسية بين الأقراط المتدلية والخواتم الناعمة التي أضافت لمعاناً أنيقاً دون مبالغة.
أما تسريحة الشعر فكانت مشدودة إلى الخلف مع فرق في الوسط وغرة ناعمة من خصلات رقيقة على الوجه، ما منحها لمسة من النعومة والأنوثة، مكملاً الانسجام بين الفخامة والرقي.
المكياج جاء هادئاً ونضراً، بدرجات الحنطة الطبيعية مع لمسة من أحمر الشفاه البيج اللماع، ليبرز جمال ملامحها دون أن يطغى على تفاصيل الإطلالة المتقنة.


ختام ملكي… الأناقة بلا مبالغة
رحمة رياض بهذا اللوك أثبتت مجدداً أن الأناقة الحقيقية لا تحتاج للصخب، وأن اختيار اللون والتفاصيل المدروسة يمكن أن يصنع حضوراً يخلّد في ذاكرة الجمهور.
