TRENDING
محامي كيت ميدلتون يثير الشكوك حول وفاتها ومطالبات بمعرفة مصيرها

أميرة ويلز كيت ميدلتون

تواصل العائلة البريطانية المالكة بث الأخبار المضلّلة حول أميرة ويلز كيت ميدلتون، ما يزيد القلق حول حالتها الصحية ويثير الشكوك حول مصيرها.

فبعد صورة عيد الأم المعدّلة بالفوتوشوب والتي حاول الفريق الصحفي الملكي أن يؤكد لنا من خلالها أن كاثرين بخير، زعمت مصادر صحافية أن محامي كيت ميدلتون قال إنه يعتقد أنها ماتت، مضيفاً أنه سيضطر إلى الإبلاغ عن ذلك إذا لم يسمع ردّاً منها قريباً.


لا دليل على وفاتها حتى الآن

ورغم أنه لا يوجد دليل على أن الأميرة أو العائلة المالكة لديها محامٍ يدعى جيفري الذي قدم مثل هذه الادعاءات، إلاّ أن المعجبون تبنّوا ما قيل، وواصلوا بحثهم في خبايا اختفاء كيت، للوصول إلى دليل يثبت وفاتها، حيث اكتشفوا أخيراً علامة أخرى تشير إلى أن القصر كذب بشأنها، وأبدوا ردة فعل غاضبة مطالبين بالكشف عن مصيرها. فباعتقادهم، صورة كيت ميدلتون وهي تغادر قلعة وندسور بعد ظهر يوم الاثنين في المقعد الخلفي لسيارة مع سائق، يبدو أنها تم التلاعب بها أيضاً.

الصورة، التي أظهرت على ما يبدو أميرة ويلز جالسة بجانب زوجها الأمير ويليام، ووجهها بعيداً عن الكاميرا، ظهرت فيها قطع غير متطابقة على الحائط خلفهما.

وافترض أحد الأشخاص أن الصورة تم التقاطها في الأصل خلال عيد الميلاد عام 2023، وهي المرة الأخيرة التي شوهدت فيها ميدلتون قبل خضوعها لعملية جراحية في البطن في كانون الثاني/ يناير الفائت.

"لقد استخدموا صورة يوم عيد الميلاد. لقد قاموا بمسح قرطها، ويمكن رؤية حافة قبعتها بوضوح، كما يمكن رؤية الجزء العلوي يحجب المستطيل الموجود داخل السيارة… ثم أضافوا بعض الضوضاء لتجعل من الصعب تمييز التعديلات … إنهم سيئون حقًا في هذا!!!"، كتب أحد النشطاء.


ومع مرور الأيام، بات اختفاء كيت ميدلتون أكثر غرابة، وكانت أكثر الأمور إثارةً للريبة، تداول قصر كنسينغتون صورة معدّلة جمعتها بأطفالها بمناسبة عيد الأم، حيث خلصت العديد من وكالات الصور العالمية، بما في ذلك وكالة أسوشييتد برس ورويترز، إلى أنه تم "التلاعب" بها وأصدرت إشعاراً بحذفها. ليتبيّن أن وجه كيت، أُخذ من صورة التقطت لها عام 2016، وتصدّرت من خلالها النسخة المئوية لمجلة "فوغ" البريطانية.


يقرأون الآن