TRENDING
أسئلة موجّهة لقصر كنسينغتون حول اختفاء الأميرة كيت ميدلتون

لا يزال لغز اختفاء الأميرة كيت ميدلتون يقلق محبيها، ولا يزال القصر الملكي البريطاني يتعامل مع القضيّة كواحدة من الشائعات التي عصفت بالقصر، متجاهلاً أنّ اختفاء الأميرة تحوّل إلى قضيّة رأي عام.

وقد أوردت الصحافة العالمية العديد من الأسئلة التي تُطرح والتي يجب على كنسينغتون إجابتها لوضع حد للتكهنات والشائعات التي ترتبط بكيت واختفائها الطويل.

-من هو صاحب قرار نشر صورة عيد الأم المفاجئة؟

-لماذا لم ينضم الأمير ويليام لأسرته في الصورة؟

-لماذا لم يدرك الزوجان أو مستشاريهما أن تعديل عدة جوانب من الصورة سيتم ملاحظته على الفور؟

-خاتم زواج كيت ميدلتون وسر غيابه من إصبعها، أين هو؟ وهل تمت إزالته بسبب تعديل الصورة؟

-هل صحيح أن كيت هي من قامت وحدها بتعديل الصورة، أم أن أي موظف شارك في التعديل؟

-لماذا تمت مشاركة الصورة مع البيانات الوصفية المرفقة بها، والتي كشفت كيف تم حفظها في برنامج تعديل الصور Adobe Photoshop مرتين على جهاز Apple Mac والأوقات المحددة التي تم فيها ذلك ليلة الجمعة 8 مارس وما يلي؟

-بعد أن قال رئيس وكالة الأنباء الفرنسية AFP لـ BBC: إن قصر كنسينغتون لم يرد على الأسئلة التي أثيرت حول الصورة، لماذا لم يتدخل مساعدو الملك في محاولة لمنع وكالة فرانس برس ووكالات الأنباء الأخرى اتخاذ مثل هذا الإجراء الجذري؟

-عندما سحبت وكالات الأنباء الصورة وسط مخاوف من "التلاعب" بالصورة، لماذا لم يقم المسؤولون الملكيون بتنقية الأجواء بنشر النسخة الأصلية غير المعدلة؟

-لماذا لم يوضح القصر ما تم تعديله في الصورة تحديداً؟

-عندما اعتذرت كيت شخصياً عن أي ارتباك سببته الصورة، قائلة إنها من قامت بتعديل الصورة، لماذا لم يشارك ويليام اللوم لأن الصورة كانت حقوق الطبع والنشر الخاصة به؟

بينما قالت كيت إنها تجرب التعديل أحياناً، فهل الصور العائلية السابقة تم التعديل فيها؟

-بما أن الصور تحتاج إلى تعديل، لماذا لم يتم الاستعانة بمصور محترف لالتقاط الصورة؟

-هل ستستمر كيت ميدلتون والأمير ويليام في التقاط الصور العائلية الرسمية بأنفسهم؟

-الأمير ويليام. لماذا انسحب فجأة من حضور حفل تأبين الملك اليوناني الراحل قسطنطين، الشهر الماضي؟

-قصر باكنغهام كان واضحاً ولديه شفافية بخصوص الحالة الصحية للملك تشارلز، فلماذا لم يسر قصر كنسينغتون على نفس الدرب؟

-على الرغم من أن أمير وأميرة ويلز لديهما سكرتارية خاصة جديدة نسبياً، فلماذا لم يتم تقديم النصائح؟

-لماذا أعلن الجيش على موقعه على الإنترنت أن كيت ستظهر في Trooping the Color في يونيو، وبعد ساعات فقط أزال البيان بعد أن قال قصر كنسينغتون إنه لم يؤكد ظهورها؟

-كيف سيستعيد قصر كنسينغتون الثقة في المعلومات التي يشاركها؟
-ألا يدرك القصر أن الجمهور يتعاطف بشكلٍ كبير مع أي عضو ملكي يعاني من مشاكل صحية، وأن المزيد من الانفتاح حول أي حالة لن يؤدي إلا إلى زيادة هذا الدعم؟ إذاً لماذا هذا التعتيم وسط كل ما يُثار من شائعات وتكهنات؟
المصدر: مجلة سيدتي

يقرأون الآن