TRENDING
ظهور كيت ميدلتون في فيديو جديد يزيد المشهد غموضاً... ومعلّقون: ليست هي!

أميرة ويلز كيت ميدلتون

بالتزامن مع الشائعات التي لاحقتها في الأسابيع الأخيرة، ونفياً للأنباء التي راجت عن اختفائها "قسرياً"، ولنفي نبأ وفاتها الذي شغل الرأي العام، رُصدَت أميرة ويلز كيت ميدلتون بحالة صحية جيدة وبروح معنوية مرتفعة، خلال نزهة أجرتها رفقة زوجها الأمير ويليام لأحد المتاجر المحلية أثناء عطلة نهاية الأسبوع.

وقد شوهد الزوجان على بعد ميل واحد من منزلهما الواقع في مدينة أديلايد، ويندسور، يوم السبت الماضي، بعد الانتهاء من مشاهدة أطفالهما الثلاثة (جورج، وشارلوت، ولويس) يمارسون الرياضة.

وصرَّح شاهد عيان لصحيفة "ذا صن": "بعد كل الشائعات التي كانت تدور حولها، أذهلت لرؤيتهما هناك.. كانت كيت تتسوق مع ويليام وبدت سعيدة وبدت في حالة جيدة".

وأضاف الشاهد: "لم يكن الأطفال معهما، لكن هذه علامة جيدة على أنها كانت تتمتع بصحة جيدة بما يكفي لتذهب إلى المتاجر".


من هي السيدة التي ظهرت في الفيديو؟

الزيارة المفاجئة التي قامت بها كيت إلى متجر مزرعتها المفضل، قد لا تؤدي إلا إلى زيادة الضغط على القصر لإطلاع الجمهور على حقيقة صحتها في ظل تفشي نظريات المؤامرة المجنونة عبر الإنترنت.

ففي حين أن كثراً كانون سعداء لسماع أن كيت خرجت، فإن آخرين يقولون الآن: "إذا كانت في حالة جيدة بما يكفي لرؤيتها من قبل أبناء الشعب، فلماذا لا يجري إخبارنا ما الخطب معها".


أما الأغلبية، فشككوا بمصداقية الفيديو، وزعموا أن السيدة التي ظهرت في الفيديو "ليست كيت ميدلتون"، ومن بينهم الإعلامي البريطاني بيرس مورغان، الذي أشار إلى أن المقطع المتداول جعل المشهد أكثر غموضاً وزاد من نظريات المؤامرة.


موعد عودتها إلى مهامها الملكية

ومن المتوقع أن تعود الأميرة، التي كانت آخر مشاركة عامة لها في ساندرينغهام في عيد الميلاد الماضي، إلى عملها ومهامها الملكية بعد الـ17 من نيسان/ أبريل، عندما يبدأ أطفالها العودة لمدرسة لامبروك، قرب أسكوت، بعد عطلة عيد الفصح.

ومع ذلك، هناك ما يشير إلى أن كيت يمكن أن تعود الآن في وقت مبكر وربما تشارك في قداس عيد الفصح السنوي في كنيسة سانت جورج في وندسور.

وشغلت كيت ميدلتون الرأي العام في بريطانيا منذ نشر قصر كنسينغتون صورة عائلية في عيد الأم في العاشر من مارس/آذار الحالي، اضطرت وكالات أنباء عالمية إلى سحبها لاحقاً؛ بسبب مخاوف من أن يكون قد تم التلاعب بها، قبل أن تقدم الأميرة لاحقاً اعتذاراً علنياً وتعترف أنها قامت بتعديل الصورة.

يقرأون الآن