TRENDING
في ذكراها الـ 23 .. كواليس دفن

تحل اليوم الذكرى الـ 23 على وفاة "السندريلا" سعاد حسني، التي ولدت في 26 كانون الثاني/يناير 1946، ورحلت عن عالمنا في حزيران/يونيو 2001، في حادث أليم فجع محبيها وأسرتها، لتترك أعمال فنية خالدة لا تزال باقية وأثر غير مسبوق في حياة كل من مرت بهم.

ما زالت الكثير من الأسرار تكشف كل فترة عن حياة السندريلا، خاصة كواليس دفنها، التي كشفت عنها شقيقتها جيهان عبد المنعم للإعلام، لأوّل مرّة وردت على الشائعات التي أثيرت حول زيادة وزنها بشدة قبل وفاته.

شقيقة سعاد حسني تكشف كواليس دفنها

أوضحت جيجي، شقيقة سعاد حسني، أن شقيقتها دفنت بمصر، مشيرة إلى أنها هي من قامت بتغسيلها، وذلك رداً على شائعات عدم دفنها في مصر، كما أوضحت أنّ وزنها خلال هذه الفترة كان 70 كيلو فقط، وليس كما أشيع حول زيادتها الكبيرة في الوزن، ووصلوها إلى 100 كيلو جرام، موضحة أن وزنها طوال حياتها لم يكن يزيد عن 48 كيلو.

ونفت شقيقة سعاد حسني الكثير من الشائعات المرتبطة بوفاتها، والتي من بينها قيامها بحلاقة شعرها، قائلة: "كلها شائعات وأكاذيب روجها المسؤول عن قتلها".

شائعات أغضبت سعاد حسني قبل وفاتها

وتابعت شقيقة السندريلا حديثها، موضحة أن هناك الكثير من الشائعات انتشرت عنها كان من بينها وفاتها 4 مرات خلال فترة خضوعها للعلاج في لندن، موضحة أن بعض منها أغضبها بالفعل.

ولفتت إلى أن إحدى الصحف روجت إلى أن سعاد حسني كانت تتسول في لندن، وتأكل من صناديق القمامة، مشيرة إلى أن تلك الشائعة أثرت في نفسيتها للغاية، ودفعتها للبكاء بشدة.

يقرأون الآن