TRENDING

حقق المسلسل الوثائقي "I Am a Stalker" نجاحًا كبيرًا بعد عرضه مؤخراً على منصة "نتفليكس"، حيث لاقى تفاعلا كبيرا من المشاهدين الذين أقرّوا بتأثيره الكبير عليهم.

وكان نجاحه مفاجِئًا هذه المرة قياسًا بما حققه من تفاعل إبان إصداره في المرة الأولى في عام 2022.

يسحب هذا المسلسل_ المؤلف من ثماني حلقات_ المشاهدين إلى الغموض داخل عقول ثمانية أشخاص مدانين بالترصد الخطير، ولديهم تاريخ في المطاردة، حيث يروي كل منهم قصته من وجهة نظره. كما يعرض الوثائقي أيضًا روايات الضحايا الذين نجوا من هذه الجرائم المروعة، ويغطي مجموعة متنوعة من حالات المطاردة بين الأحباء السابقين وزملاء العمل المفتونين ببعضهم، وحتى الغرباء الافتراضيين.

وعلى ما يبدو، فقد أصبح "I Am a Stalker" واحدا من أكثر مسلسلات الجريمة مشاهدةً في العديد من البلدان على "نتفليكس"، رغم وقعه المرعب على بعض المشاهدين الذي عبّروا على منصة إكس عن مدى انزعاجهم بعد متابعة المسلسل الذي وصفوه بـ"المخيف

يقرأون الآن