TRENDING

تواصل الشائعات حول التوتر بين سيلينا غوميز وحبيبها السابق جاستن بيبر، مع تكهنات بشأن طعنات خفية من سيلينا، وسط صراعات المغني الكندي المستمرة مع الصحة العقلية.

وكشفت مصادر مقربة من بيبر أن نجم البوب ​​يعاني مشاكل عاطفية، ويقال إنه "يتألم ويبكي طلبًا للاهتمام" بعد اعتقال صديقه شون "ديدي" كومز، في عام 2024. ويبدو أن الحالة العاطفية لبيبر ساءت في أعقاب هذه الأحداث، فقد ادّعى البعض أن تعليقات سيلينا الأخيرة ربما أسهمت في محنته.

وتشير التقارير إلى أن سيلينا، التي حظيت أخيرًا بالثناء على أدائها في فيلمي Emilia Perez وOnly Murders in the Building، تشهد أيضًا ازدهارًا في حياتها الشخصية. ويقال إنها وجدت الحب مع المنتج الموسيقي بيني بلانكو، إذ يستعد الزوجان للانتقال بعلاقتهما إلى المستوى التالي.

كما أصدرت سيلينا ألبومًا موسيقيًا جديدًا بعنوان I Said I Love You First، يتضمن أغنية بعنوان "How Does It Feel To Be"، مما دفع العديد من المعجبين إلى التكهن بأن كلمات الأغنية تشير إلى ماضيها المضطرب مع جاستن.

ويُعتقد أن كلمات الأغنية "أنت محرج للغاية / اذهب وابكي عندما لا يراقبك أحد.. كيف تشعر عندما يتم نسيانك؟" تعكس ما شعرت به سيلينا أثناء انفصالها عن جاستن.

وفي الوقت نفسه، تفاقمت مشاكل الصحة العقلية التي يعاني منها جاستن بسبب المخاوف بشأن تورطه في المحاكمة المقبلة لشون كومبس، الذي يواجه اتهامات خطيرة بالاتجار بالجنس والابتزاز.

ومع أن المحاكمة كان من المقرر أن تبدأ في مايو/أيار 2025، فإن الحالة العاطفية لبيبر تظل موضع قلق بين المعجبين. وبينما تتكشف هذه التحديات الشخصية والمهنية، يستمر التوتر بين سيلينا وجاستن في جذب انتباه الجمهور.

يقرأون الآن