TRENDING


"حلوة" لناصيف زيتون هي أغنية التجدد والعفوية والابتكار. صوت لا يُخيّب، يُدركك من النغمة الأولى، وتقف إلى جانبه ممسكًا به، لا تريد إفلاته.

صوت قادر على تأليف الجديد والابتكار حيث يسقط الآخرون. يأتي بجديده "حلوة"، أغنية تسير على سكة التجدد. لا تشبه ما سبقها، وتحتاج إلى صوتٍ ولحنٍ حتى تُصبح تقليدًا.

ناصيف قادر على فتح كتب الابتكار، فصوته يأخذك إلى أماكن وبلاد، ويُعمّر فيك النغم والشجن، حتى وإن كانت الأغنية من

طينة البساطة.


أغنية خفيفة كماء الزهر،

"حلوة" لناصيف زيتون لا تحمل عضلات القوة، بل هي أغنية خفيفة ترشّ ماء الزهر في يومنا، منعشة كنسمة، وطرية كزهرة صيفية.

تكتمل أغنية التجدد باللحن والكلمة والصوت المتقطع، كأنه يتلو خبريّة مموسقة، بالكليب المبدع.

قدّم ناصيف قصة مصوّرة مكتملة العناصر، كفيلم حبٍّ قصير، بالكلمة واللحن والصورة.

ومضافًا إلى ذلك تلك الكيمياء بينه وبين جينا أبو زيد، الممثلة اللبنانية التي رافقته في الكليب بثنائية رائعة.

أغنيته "حلوة"، باللهجة اللبنانية، هي أول عمل من ألبومه المرتقب، في انطلاقة موسيقية تعكس إحساسه الشبابي وخطّه الفني المتجدّد.

والأغنية من كلمات وألحان صلاح بلّول، توزيع عمر صبّاغ، أما الكليب فمن إخراج سمير سرياني، وقد حمل مشاهد عفوية وقريبة من الناس.

العمل صدر عن شركة T Start، التي أسّسها ناصيف كخطوة إنتاجية لدعم المواهب الصاعدة، في مشروع فني شخصي يجمع بين النجومية والرؤية.

الكليب، الذي صُوّر في قلب منطقة مار مخايل – بيروت، ينقلنا إلى عالم رومانسي مليء بالطرافة والبساطة.

يجسّد حبّ الشباب البريء، ويُلفّنا بابتسامة لا تفارقنا من اللحظة الأولى وحتى النهاية.


يقرأون الآن