في خطوة جريئة داخل عالم المشاهير، وللمرة الثالثة، غيرت النجمة الأميركية كايلي جينير اسم ابنها بعد مرور أكثر من عام على ولادته، مختارةً واحدًا من أكثر أسماء الأولاد الغريبة والنادرة.
أثارت هذه الخطوة تساؤلات كثيرة حول الأسباب والدوافع، فالإسم الأول لإبنها كان "وولف" وهو ما أعلنت عنه عبر حسابها عند ولادته في عام 2022، لتكشف بعد مدة أنها غير مقتنعة به، وبدأت بالفعل بمناداته "نايت"، لكن دون أن تغيره رسمياً على الهوية.
إلّا أن شعورها بأن هذا الاسم لا يناسبه دفعها إلى تغييره مرة أخرى وبشكل رسميّ، وفي آذار/مارس 2023، تم اعتماد الاسم الجديد "إير" بعد مرور أكثر من عام على ولادته.
صرحت كايلي بذلك في مقابلتها الأخيرة ضمن حلقات برنامج “ذا كارداشيانز”، حيث شرحت أنّ التغيّرات الهرمونيّة التي مرّت بها بعد الولادة كانت لها تأثير كبير على قدرتها على اتّخاذ القرارات، بما في ذلك اختيار الإسم المثالي لإبنها.