احتفل نجوم مسلسل "الملهى" Kulup بإطلاق موسمه الثاني، في احتفالية أقامتها شبكة "نتفليكس" المنتجة للعمل، وسط أجواء حماسية، تخلّلها لوحات استعراضية على غرار أحداث المسلسل، غنّى فيها الممثل صالح بادمجي الذي يؤدي في المسلسل دور سليم، الفنان الاستعراضي الذي يحيي ليالي الملهى.
? | #Kulüp 2. sezon galasından #BarışArduç. pic.twitter.com/Z3jnVK4yu0
— Barış Arduç News TR (@barisarductr) September 13, 2023
ويترقّب الجمهور موعد بث الموسم الثاني من مسلسل "الملهى" The Club عبر منصة Netflix. وقد أثار إعلانه الترويجي حماسة المشاهدين الذين تابعوا موسمه الأول بشغف، وهو من بطولة غوكتشي بهادر، وصالح بادمجي، وباريش أردوتش، وفرات تانيس.
Them ?❤️#GökçeBahadir #SalihBademci #FıratTaniş #Kulüp pic.twitter.com/oFHRGJ771u
— Mimi ? (@Rajawia23) September 13, 2023
موعد صدور الموسم الثاني من "الملهى"
وأعلنت شبكة "نتفليكس" عن موعد إصدار الموسم الثاني من مسلسل Kulup، قائلةً: "نادي إسطنبول يفتح أبوابه من جديد"، وبحسب الإعلان الذي تمت مشاركته مع الرسالة، فإن الموسم الثاني من مسلسل "الملهى" The Club، سيبصر النور يوم غد الجمعة في الخامس عشر من شهر أيلول/سبتمبر الحالي.
ويروي المسلسل قصة أم يهودية تتواصل من جديد مع ابنتها المتمردة، والتي التقت بها بعد سنوات، في مدينة إسطنبول في الخمسينيات.
وتستمر قصة المسلسل الذي ننتظر موسمه الجديد بفارغ الصبر في إسطنبول في فترة الستينيات. رنا حفيدة ماتيلدا، البالغة من العمر الآن 5 سنوات، تكبر وهي معجبة بعالم النادي النابض بالحياة والمتألق، بينما تبذل ماتيلدا وشلبي قصارى جهدهما لإبقاء النادي على قيد الحياة رغم كل شيء. في الموسم الجديد، الذي يركز أيضاً على كفاح راسيل لتعلّم كيفية تكوين عائلتها مع رنا، تحاول عائلة النادي الوقوف بثبات في مواجهة كل الصعوبات، وهم أقوى من أي وقت مضى.
ماتيلدا، وهي امرأة تدخل السجن بعد قتل والد ابنتها، وتعمل في أحد أهم الملاهي الليلية عام 1955. ولا تعلم راسيل ابنتها بوجودها حتى يتم إطلاق سراحها من السجن. في محاولة لإقامة علاقة جيدة مع ابنتها، تحاول ماتيلدا إبعاد راسيل عن مشاغبات بيرا (باريش أردوتش). تحاول ماتيلدا أيضاً محاربة غرور رئيسها أورهان ومدير الملهى الليلي شلبي والفنان سليم. ماتيلدا، التي تضيف روحاً مختلفة إلى البيئة عندما تطأ قدمها في النادي، تحوّل النادي، الذي يعتبر جحيماً للموظفين، إلى منزل دافء.