أشار مخرج فيلم Deadpool & Wolverine شون ليفي إلى أن تعديل نهاية الفيلم جاء عقب ملاحظة من النجمة العالمية بليك ليفلي زوجة نجم العمل رايان رينولدز، التي دفعت فريق العمل إلى إعادة التصوير، الذي استغرق تقريبا يومًا ونصف.
وأوضح أنه خلال الفيلم، تُركت مصائر الأبطال موضع تساؤل لفترة طويلة من الوقت، على الرغم من أن هذا لم يكن الحال، ووفقًا لـ ليفي، كانت النهاية الأصلية واضحة بشأن بقاءهم.
وأوضح ليفي في حديثه لموقع GamesRadar: "في السابق لم يكن هناك أي تشويق، مع إنفجار غرفة الطاقة، ونجاة الأبطال. لكن، عندما نظرت ليفلي للمشهد، قالت لنا "كنت معكم طوال هذا الفيلم، وأشعر بأنني أريد أن أعيش الترقب بخوف من أنهم ضاعوا. ولهذا أعرض عليكم أن تدعوني أكون في هذا المكان من التشويق، حتى يصبح انتصار بقاءهم أكثر عاطفية وإثارة".
واستطرد ليفي: "فتحت هذه الملاحظة من بليك طريقة جديدة للتفكير في هذا الجزء من الفيلم، وهذا هو سبب إعادة التصوير، وكانت النتيجة مرضية للغاية".