TRENDING
مشاهير العرب

ليلى عبد اللطيف مع نيشان : حرب 2006 لن تتكرر وفلسطين موحدة ومنتصرة وسجون العدو خالية

ليلى عبد اللطيف مع نيشان : حرب 2006 لن تتكرر وفلسطين موحدة ومنتصرة وسجون العدو خالية

ليلى عبد اللطيف

أطلقت المنجّمة ليلى عبد اللطيف جملة من التوقعات خلال حلولها ضيفة على الزميل نيشان عبر محطة "الجديد"، تمحور أغلبها حول الحرب الدائرة في غزة وإمكانية تمدّدها إلى لبنان.

موهبة التنبؤ

لأنّ اللقاء لم يكن مخصصاً بالكامل للتوقّعات، تحدّث نيشان مع ليلى عن امتلاكها موهبة التنبؤ والاحساس بالأحداث قبل وقوعها قالت إنّها تمتلكها منذ صغرها.

قالت إنّها بعمر 12 سنة كانت تدرك المخاطر قبل وقوعها. وأشارت إلى أنّ العطية الربانية لا يمكن التحدّث عن سرها وكيف جاءتها.

وكان نيشان قد التقى والدة ليلى في منزلها وحدثته عن ابنتها التي تتمتع بموهبة الحدس منذ طفولتها. إذ كانت تخبر العائلة بأمور صغيرة قبل أن تحصل.

ولأنّ توقعات ليلى منتظرة حتى ممن لا يصدقها، تحدّثت ليلى عن الحرب، وكان معظم توقعاتها لمسار الأمور إيجابياً.

ومما جاء في التوقعات:

- كل هذه الجرائم الحاصلة في فلسطين ستؤدي إلى تزلزل العدو الإسرائيلي حكومة وقوة عسكرية وتجعل المشهد القادم من غزة مختلف كلياً عن الصّورة التي نراها نتيجة هذه الحرب المدمرة.

- وستشهد غزة العديد من البطولات التي سترسم مشهد الانتصار على الظّلم وعلى كافة الأصعدة.

- العنوان القادم سيكون من فلسطين وهو عنوان تحرير البشر والحجر من كل العدوان الإسرائيلي. هذا العدوان الذي سينطلق من غزة نحو الضفة وصولاً إلى المسجد الأقصى مروراً بمدينة القدس. حيث سنرى المسلم والمسيحي جنباً إلى جنب. وسيعود حق تقرير المصير الفلسطيني من خلال دولة مستقلة ويسترجعون من خلالها جميع الحقوق المسلوبة.

- حركة حماس باقية في مدينة غزة مهما بلغت التضحيات.

-


- كما هناك حالة رعب في الجيش الإسرائيلي نتيجة كائنات لم يرها من قبل خاصة في أنفاق غزة. مما سيجعل غزة تنتصر وتنتصر على كل هذا الخراب والدّمار.

- الأعلام العالمي سوف ينشغل بمشاهد حزام ناري يلف حول الكيان الإسرائيلي.

- من الضفة إلى غزة مشهد انتفاضة كبيرة تصيب كيان العدو الإسرائيلي وتجعله في حالة إرباك.

- حصار غزة مع ارتكاب المزيد من الجرائم بحق الشعب الفلسطيني مما سيؤدي إلى تفجير شعبي عارم وغير مسبوق في أكثر من دولة عربية وأجنبية. ويجعل من اميركا تواجه موجة من الإرباك العالية نتيجة الهجوم على سياستها وادارتها مما قد يؤدي إلى وقف إطلاق النار ووقف الحرب.

- لن يستطيع العدو الإسرائيلي احتلال غزة مهما قتل من شعبها.

- قطر ستتعاون مع إيران في أبرام صفقة لتبادل الأسرى وبالتالي ستصبح سجون العدو الإسرائيلي خالية تماماً من المعتقلين وبالتالي سيتم تحرير كل الأسرى في السجون.

- محمود عباس سيكون بعيداً عن منصبه وعن الواجهة السياسية خلال المرحلة المقبلة وما بعدها. وصحته ستكون على المحك وأراه داخل المستشفى.


لبنان.. الحرب ليست مطروحة

-حرب 2006 لن تتكرر ولدى حزب الله شيء يرعب العدو

سنسمع ونرى من الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله كلاماً يفاجئ الجميع وخاصة المراقبين والمحللين السياسيين".

من جهة سنرى نصرالله بأنه حريص على البيت الداخلي ومن جهة أخرى سيقول كلاما يزلزل الداخل الاسرائيلي ويحمل اشارات تهديد واضحة".


-الرد سيكون أقوى بكثير من حجم الجرائم والعدوان الاسرائيلي ولكن ليس الآن، لأن المكان والتوقيت الذي سيدخل به "حزب الله" الحرب سيشكلان مُفاجئة لم يتوقعها أحد وسيشهد الجميع ان القيادة الحكيمة للحزب لن تسمح بأن نشهد تكرار سيناريو عام 2006، والحزب سيخرج منتصرا شامخاً.

-المقاومة تملك شيئًا مفاجئًا "صغير الحجم وكبير الفعل" وسترد في الوقت المناسب إن حاولت اسرائيل شن الحرب على لبنان".



يقرأون الآن