شوهدت الفنّانة العالميّة مادونا وهي تصل إلى مدينة نيويورك، ولم تكن وحدها، إذ رافقها صديقها أكيم موريس، وسط موجة من الاشاعات التي تحدّثت عن خطوبتهما، وهذا ما فاجأ الجمهور والمتابعين ووسائل الإعلام في آن.
وفي التّفاصيل، أنّ مادونا البالغة من العمر 66 سنة، أثارت التّكهّنات الأسبوع الماضي عندما عرضت بفخر خاتمًا من الألماس في يدها اليسرى وذلك في صورة على إنستغرام.
في الصّورة، شوهدت مادونا وموريس يسيران جنبًا إلى جنب في الرّدهة، وكانت تتباهى بالخاتم أمام الكاميرا.
وشوهد الثّنائي أيضًا في مطار جون كينيدي، على الرّغم من أنّه لم يكن من الواضح ما إذا كانت مادونا لا تزال ترتدي الخاتم.
منشور مادونا على إنستغرام، الذي تضمّن عدّة صور من احتفالاتها بليلة رأس السنة في طوكيو، أظهر الخاتم الماسي بشكل بارز. وقد علّقت على المنشور بكلمات صادقة عن الحبّ والامتنان، مما أدى إلى زيادة الإشاعات.
أكيم موريس، لاعب كرة القدم الجامعيّ سابقًا وخرّيج العلوم السّياسيّة من جامعة ستوني بروك، التقى مادونا في آب / أغسطس ٢٠٢٢ أثناء جلسة تصوير لمجلة Paper Magazine. ثمَّ أصبحت علاقتهما الرّومنسيّة علنيّة في يوليو ٢٠٢٤، وقاما مؤخّرًا بإحياء هذه العلاقة الرّومنسيّة بعد انفصالهما لفترة وجيزة في أكتوبر.
وفي حين لم تؤكّد مادونا ولا موريس خطوبتهما، إلّا أن المعجبين ينتظرون بفارغ الصّبر المزيد من الأخبار حول علاقتهما خاصّة أنّ حياة مادونا العاطفيّة تضمنت علاقات مع رجال أصغر سنًّا في الماضي، وقد زاد هذا التّطوّر الأخير من الإثارة.